صدى
البلد- زعم سيد عبد الغني، محامي قذاف الدم وأمين مساعد اتحاد المحامين
العرب، إن السلطات الليبية فاوضت قذاف الدم قبل طلبها القبض عليه وطلبت منه
50 مليار دولار مقابل عدم ملاحقته قضائيا لكنه رفض، مؤكدا أنه لا يمتلك
المبلغ المطلوب وأن شقيقه الأكبر على ونجله وليد ومصطفى البنان، عضو هيئة
الدفاع عنه، زاروه أمس في سجن التجربة بمنطقة سجون طرة وكان بصحة جيدة وينفذ تعليمات السجن.
في ذات السياق قالت عصمت الميرغني، محامية أحمد قذاف الدم، إن موكلها من أبوين مصريين وإن اسمه الحقيقي في شهادة الميلاد المصرية هو جمعة قذاف الدم، وإن عائلته الأصلية المصرية موجودة في المنيا، وإن عائلات قذاف الدم موزعة بين الفيوم والمنيا ومرسى مطروح. وأضافت الميرغني أنه بذلك فإن القانون الواجب التطبيق عليه هو القانون المصري فقط، والنيابة العامة هي المنوطة بالتحقيق معه، وأنه لا يحق أن يحاكم أمام القضاء الليبي إلا إذا كان هناك مقتضى لمحاكمته. وأشارت إلى أن ليبيا لا تزال بها اضطرابات على المستوى العام للدولة، وبالتالي لن يكون هناك أي أحكام قضائية نهائية وباتة نظرا للظروف التي تمر بها.
في ذات السياق قالت عصمت الميرغني، محامية أحمد قذاف الدم، إن موكلها من أبوين مصريين وإن اسمه الحقيقي في شهادة الميلاد المصرية هو جمعة قذاف الدم، وإن عائلته الأصلية المصرية موجودة في المنيا، وإن عائلات قذاف الدم موزعة بين الفيوم والمنيا ومرسى مطروح. وأضافت الميرغني أنه بذلك فإن القانون الواجب التطبيق عليه هو القانون المصري فقط، والنيابة العامة هي المنوطة بالتحقيق معه، وأنه لا يحق أن يحاكم أمام القضاء الليبي إلا إذا كان هناك مقتضى لمحاكمته. وأشارت إلى أن ليبيا لا تزال بها اضطرابات على المستوى العام للدولة، وبالتالي لن يكون هناك أي أحكام قضائية نهائية وباتة نظرا للظروف التي تمر بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق