لندن (رويترز) - يبدو أن الممثلة ليلي جيمس على ثقة من أن عشاق الروائية جين أوستن سيستقبلون بحفاوة فيلم (برايد آند بريجدس آند زومبيز) وهو معالجة دموية لرواية أوستن الكلاسيكية (برايد أند بريجدس/كبرياء وتحامل).
والفيلم مقتبس عن رواية صدرت عام 2009 وتحمل الاسم ذاته وتدور أحداثها حول الشقيقتين جين وإليزابيث بينيت اللتين تحملان السيوف لمحاربة الجثث المتحركة أو الزومبي في معالجة غريبة ومضحكة لرواية أوستن الكلاسيكية عن الحب بين الطبقات الاجتماعية في انجلترا القرن التاسع عشر.
وقالت جيمس لرويترز "كان لدي شعور بأن الناس ربما سيكون رد فعلهم .. يا إلهي كلا! وبصراحة عندما قرأت السيناريو كان عبقريا وذكيا ومضحكا ومخيفا.. لكن محوره كان لا يزال القصة الأصلية."
وتلعب جيمس بطلة مسلسل (داونتاون أبي) وفيلم (سندريلا) دور البطلة إليزابيث بينيت.
وتقول "لا أعتقد أن عشاق جين أوستن سيشعرون بالإهانة أو لن يستمتعوا بالفيلم لأنه غريب... فهو ليس غريبا على الإطلاق. إنه مجرد إعادة تخيل للقصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق