وكالات: غيب الموت عن عمر ناهز 79 عاماً، الأديب عبد العزيز دقماق وهو من مواليد عام 1936 في جزيرة أرواد. حصل على الشهادة الثانوية 1955, ثم على شهادة الليسانس في الحقوق من جامعة حلب 1965. عمل معلماً وكيلاً في مدرسة أرواد الابتدائية، ثم مدرساً لمادة الرياضيات في ثانوية الشيخ سليمان الأحمد الخاصة في كلماخو, وفي إعدادية شكري القوتلي في جسر الشغور. وفي عام 1961، أصبح رئيساً للمركز الثقافي العربي بالمعرّة، وفي عام 1968، أصبح مديراً للمركز الثقافي العربي بإدلب، ثم في عام 1970 أصبح مديراً للمركز الثقافي في صافيتا، وبقي فيه حتى 1984. وبعد رحلة مع العمل الثقافي لمدة ربع قرن اشتغل محاميا. نظم أولى قصائده عام 1954، وكان أول نشر له عام 1958، ثم توالى النشر في الصحف والمجلات العربية مثل مجلة الحوادث اللبنانية، وجريدة المختار الدمشقية، والثورة، وتشرين، وأسامة، والبعث. من أعماله الشعرية: قصائد للوطن والثورة 1981 - الإبحار 1997.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق