وكالات: يعود هيرفي غايمار في هذا الكتاب، إلى الحديث عن 13 يوما في تاريخ فرنسا كان «الفرنسيون سعداء فيها». وهو يعتمد في ذلك، على مختلف الأراشيف كما على عدد من الشهادات لأولئك الذين عاصروا الأيام الأخيرة التي يكتب عنها المؤلف. يتألف الكتاب من 13 فصلاً، فصل لكل يوم «سعيد». وهو يبرر خياره بالجملة التالية: «اخترت الاكتفاء بـ13 رواية على غرار عنوان الفيلم السينمائي للمخرج الفرنسي الشهير كلود ليلوش الذي حمل عنوان:»13 يوما في فرنسا«. وكان المخرج قد كرّسه لـ»الألعاب الأولمبية في مدينة غرونوبل"، حيث تحظى هذه الألعاب بأحد فصول الكتاب. تبدأ الأيام بتاريخ 22 مارس من عام 1594، عندما دخل الملك هنري الرابع إلى باريس، وتنتهي في يوم 12 يوليو من عام 1998، حين فاز الفريق الوطني الفرنسي بكأس العالم لكرة القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق