وطردت قوات الجيش التي تدعم الحكومة المعترف بها دوليا ومقرها في شرق ليبيا المقاتلين المتشددين من عدة مناطق لكنها لا تسيطر على المدينة بالكامل. وقال مسؤول أمني إن متشددي تنظيم داعش، هاجموا نقطة تفتيش قرب درنة وهي معقل لمتشددين. وأضاف أن جنديين قتلا وأصيب خمسة آخرون. واستغل تنظيم داعش الفراغ الأمني بينما تتصارع الحكومتان على السلطة. وقتل المتشددون عشرات المسيحيين الأجانب وهاجموا حقول نفط وفندقا فخما في طرابلس. وفي سرت التي تقع في وسط ليبيا ويسيطر عليها تنظيم داعش وسع المتشددون من نطاق وجودهم بالاستيلاء على قاعدة جوية إلى الجنوب من المدينة بعد أن انسحبت القوات الموالية للحكومة الموازية ومقرها طرابلس. وقال محمد الشامي وهو متحدث عسكري في طرابلس إن الكتيبة 166 انتقلت لمكان آخر بعد أن سيطر مقاتلو تنظيم داعش على قاعدة القرضابية الجوية. وأضاف أن الكتيبة كانت قد طلبت تعزيزات من البرلمان الموازي ومقره طرابلس لكنها لم تصل.
وطردت قوات الجيش التي تدعم الحكومة المعترف بها دوليا ومقرها في شرق ليبيا المقاتلين المتشددين من عدة مناطق لكنها لا تسيطر على المدينة بالكامل. وقال مسؤول أمني إن متشددي تنظيم داعش، هاجموا نقطة تفتيش قرب درنة وهي معقل لمتشددين. وأضاف أن جنديين قتلا وأصيب خمسة آخرون. واستغل تنظيم داعش الفراغ الأمني بينما تتصارع الحكومتان على السلطة. وقتل المتشددون عشرات المسيحيين الأجانب وهاجموا حقول نفط وفندقا فخما في طرابلس. وفي سرت التي تقع في وسط ليبيا ويسيطر عليها تنظيم داعش وسع المتشددون من نطاق وجودهم بالاستيلاء على قاعدة جوية إلى الجنوب من المدينة بعد أن انسحبت القوات الموالية للحكومة الموازية ومقرها طرابلس. وقال محمد الشامي وهو متحدث عسكري في طرابلس إن الكتيبة 166 انتقلت لمكان آخر بعد أن سيطر مقاتلو تنظيم داعش على قاعدة القرضابية الجوية. وأضاف أن الكتيبة كانت قد طلبت تعزيزات من البرلمان الموازي ومقره طرابلس لكنها لم تصل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق