من جهة أخرى، قال الرئيس الفرنسي ردا على سؤال بخصوص ما نشرته صحف فرنسية عن صفقة أسلحة فرنسية بدعم إماراتي لتونس: «في المجال العسكري أحيانا تتطلب الأمور الحفاظ على السرية، خاصة فيما يتعلق بطبيعة العتاد الذي تحتاجه تونس أو ما يتعلق بإيجاد الوسائل الضرورية لتمويله»، مضيفًا: «تأكدوا أن هناك تعاونا متميزا في هذا المجال، خاصة فيما يتعلق بالوسائل العسكرية التي نسعى لتوفيرها لتونس من أجل مساعدتها على تأمين حدودها ومكافحة الإرهاب، ونحن نسعى في الظرف الراهن إلى النظر في احتياجات تونس الأمنية وتلبيتها في أحسن الظروف»، وأضاف «أريد أن أثبت أن فرنسا قادرة على إجراء تعاون مثالي، كما تحتاج اليه تونس، سواء في مجال الأمن أو مكافحة الإرهاب، حيث أطلقنا سياسة أمنية منذ عدة أشهر لتأمين الحدود التونسية». وكانت الصحف الفرنسية قد نشرت مسبقًا أن هدف زيارة الرئيس التونسي لباريس، يرجع الي وجود تعاون بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة من أجل مساعدة تونس على تأمين حدودها مع الجارة ليبيا بعد أن تحولت إلى مركز لإنتاج و تصدير الإرهاب.
Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
الأربعاء، 8 أبريل 2015
ليبيا_تونس تقيم سياجا مع ليبيا لمنع تسلل متشددين
من جهة أخرى، قال الرئيس الفرنسي ردا على سؤال بخصوص ما نشرته صحف فرنسية عن صفقة أسلحة فرنسية بدعم إماراتي لتونس: «في المجال العسكري أحيانا تتطلب الأمور الحفاظ على السرية، خاصة فيما يتعلق بطبيعة العتاد الذي تحتاجه تونس أو ما يتعلق بإيجاد الوسائل الضرورية لتمويله»، مضيفًا: «تأكدوا أن هناك تعاونا متميزا في هذا المجال، خاصة فيما يتعلق بالوسائل العسكرية التي نسعى لتوفيرها لتونس من أجل مساعدتها على تأمين حدودها ومكافحة الإرهاب، ونحن نسعى في الظرف الراهن إلى النظر في احتياجات تونس الأمنية وتلبيتها في أحسن الظروف»، وأضاف «أريد أن أثبت أن فرنسا قادرة على إجراء تعاون مثالي، كما تحتاج اليه تونس، سواء في مجال الأمن أو مكافحة الإرهاب، حيث أطلقنا سياسة أمنية منذ عدة أشهر لتأمين الحدود التونسية». وكانت الصحف الفرنسية قد نشرت مسبقًا أن هدف زيارة الرئيس التونسي لباريس، يرجع الي وجود تعاون بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة من أجل مساعدة تونس على تأمين حدودها مع الجارة ليبيا بعد أن تحولت إلى مركز لإنتاج و تصدير الإرهاب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق