برر الناطق باسم الحكومة الموقتة محمد كمال بزازة، تأخر صرف المِنح الدراسية ورواتب البعثات الدبلوماسية في الخارج، بنقص السيولة المالية، من دون أنْ يذكر أسباب هذا النقص.
ووردت معلومات إلى «بوابة الوسط» من مصادر حكومية، أنَّ النقص في السيولة يرجع في الأساس إلى عدم سيطرة الحكومة على عائدات النفط.
وأضاف بزازة، في اتصال هاتفي أجرته معه «بوابة الوسط» اليوم، الأربعاء، عن كيفية توفير مبلغ 250 مليون دينار خصصتها الحكومة لدعم الجيش ومواجهة أزمة النازحين، قائلاً: «الحكومة لا تعترف بغير علي الحبري محافظًا للمصرف المركزي، وطلبنا قرضًا من المصارف التجارية لتوفير مبلغ الـ 250 مليون دينار المطلوبة».
ووردت معلومات إلى «بوابة الوسط» من مصادر حكومية، أنَّ النقص في السيولة يرجع في الأساس إلى عدم سيطرة الحكومة على عائدات النفط.
وأضاف بزازة، في اتصال هاتفي أجرته معه «بوابة الوسط» اليوم، الأربعاء، عن كيفية توفير مبلغ 250 مليون دينار خصصتها الحكومة لدعم الجيش ومواجهة أزمة النازحين، قائلاً: «الحكومة لا تعترف بغير علي الحبري محافظًا للمصرف المركزي، وطلبنا قرضًا من المصارف التجارية لتوفير مبلغ الـ 250 مليون دينار المطلوبة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق