شنَّ الأمين العام للحزب الحاكم في الجزائر عمار سعيداني هجومًا لاذعًا على المعارضة على خلفية مطالبتها بانتخابات رئاسية مبكرة بسبب «العجز الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة»، داعيًا إلى أخذ العبرة من الأحداث المتأزمة في ليبيا.
وقال سعيداني، خلال لقاء بأعضاء حزب جبهة التحرير الوطني الذي يرأسه، بمحافظة وهران غرب البلاد، السبت، «إنَّ بوتفليقة بصحة جيدة وباقٍ في منصبه لنهاية ولايته الرئاسية العام 2019». واعتبر الأمين العام للحزب الحاكم في رده على مطالب المعارضة الجزائرية بانتخابات مبكرة بأنَّهم «يهينون بوتفليقة»، معقبًا بالقول «لا يريد الكرسي أو الجاه بل خدمة البلاد فقط»، وفق تعبيره.
وفي هذا الإطار، حذَّر سعيداني الجزائريين من «مغالطة المغالطين» بخصوص استقرار الوطن، طالبًا أخذ العبرة بما حدث في ليبيا والعراق ومصر وسورية، حيث وصف المرحلة التي تمر بها الجزائر بـ«الصعبة».
وعودة الرئيس الجزائري إلى مستشفى في مدينة «غرونوبل» الفرنسية لتلقي العلاج أعادت ملفَ حالته الصحية إلى الواجهة، حيث تطالب أحزاب المعارضة بتفعيل مادة في الدستور الجزائري تقضي بإعلان حالة شغور منصب الرئاسة، ولازمته الوعكة الصحية منذ أنْ تعرَّض لجلطة دماغية حادة في 27 أبريل العام 2013، نُقل على وجه السرعة إلى مستشفى «فال دوغراس» العسكري في باريس، وقضى هناك 81 يومًا.
وخاض الرئيس بوتفليقة الانتخابات الرئاسية التي أُجريت في أبريل 2014، وفاز بعهدة رابعة، ومن ذلك الحين يكتفي باستقبال وزراء وسفراء أجانب من على كرسي متحرك من وقت لآخر، مبديًا مواقفه من أحداث داخلية تعيشها البلاد برسائل يقرأها نيابة عنه وزراء في الحكومة.
وقال سعيداني، خلال لقاء بأعضاء حزب جبهة التحرير الوطني الذي يرأسه، بمحافظة وهران غرب البلاد، السبت، «إنَّ بوتفليقة بصحة جيدة وباقٍ في منصبه لنهاية ولايته الرئاسية العام 2019». واعتبر الأمين العام للحزب الحاكم في رده على مطالب المعارضة الجزائرية بانتخابات مبكرة بأنَّهم «يهينون بوتفليقة»، معقبًا بالقول «لا يريد الكرسي أو الجاه بل خدمة البلاد فقط»، وفق تعبيره.
وفي هذا الإطار، حذَّر سعيداني الجزائريين من «مغالطة المغالطين» بخصوص استقرار الوطن، طالبًا أخذ العبرة بما حدث في ليبيا والعراق ومصر وسورية، حيث وصف المرحلة التي تمر بها الجزائر بـ«الصعبة».
وعودة الرئيس الجزائري إلى مستشفى في مدينة «غرونوبل» الفرنسية لتلقي العلاج أعادت ملفَ حالته الصحية إلى الواجهة، حيث تطالب أحزاب المعارضة بتفعيل مادة في الدستور الجزائري تقضي بإعلان حالة شغور منصب الرئاسة، ولازمته الوعكة الصحية منذ أنْ تعرَّض لجلطة دماغية حادة في 27 أبريل العام 2013، نُقل على وجه السرعة إلى مستشفى «فال دوغراس» العسكري في باريس، وقضى هناك 81 يومًا.
وخاض الرئيس بوتفليقة الانتخابات الرئاسية التي أُجريت في أبريل 2014، وفاز بعهدة رابعة، ومن ذلك الحين يكتفي باستقبال وزراء وسفراء أجانب من على كرسي متحرك من وقت لآخر، مبديًا مواقفه من أحداث داخلية تعيشها البلاد برسائل يقرأها نيابة عنه وزراء في الحكومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق