وجهت إدارة الرصد والاستجابة السريعة بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض نداءً في بيان عاجل، حصلت «بوابة الوسط» على نسخه منه طالبت فيه أخذ الحيطة والحذر، ورفع حالة التأهب في المُستشفيات والعيادات الخاصة والعامة والمنافذ الحدودية لظهور أي حالة اشتباه إصابة بمرض «إيبولا»، وتبليغ إدارة الرصد لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأهابت الإدارة بمُشرفي الرصد والمواطنين بالتنبه لأعراض هذا المرض وعدم التعامل مع المُهاجرين الأفارقة والاختلاط بهم.
وأوضح البيان أن أعراض «الإيبولا» هي حمى وصداع وألم بالمفاصل والعضلات والقيء وإسهال دموي، ونزيف من جميع فتحات الجسم حتى بُصيلات الشعر، والاحتياطات عند الاشتباه هي عزل المريض ولبس القفازات والكمامات الطبية، والمعاطف الخاصة والتعامل مع المريض بحذر شديد وكذلك أدواته الطبية الملوثة بسوائل المريض، وحتى التعامل مع الجُثة مثل التكفين والتغسيل بحذر ويفضل استخدام «الدفن الآمن».
وأكد أن مُدة الحضانة تصل من 2 إلى 20 يومًا، وتستمر العدوى حتى بعد الشفاء بـ سبعة أسابيع، ونسبة الوفيات تصل إلى 50- 90% ولا يوجد علاج أو لقاح حتى الآن.
يذكر أن جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن تفشي مرض «إيبولا» أكدت أن عدد الإصابات وصل إلى 8000 حالة، وعدد الوفيات 3800، كما سجلت ثلاث حالات في مالي، وحالة في إسبانيا وحالة في أميركا وحالة في مقدونيا، وبالتالي فقد أصبح المرض دوليًا ولم يعد مُشكلة أفريقية، وأن مركز السيطرة والوقاية من الأمراض في الولايات المُتحدة يُقدر ارتفاع عدد المُصابين إلى مليون ونصف خلال أربعة أشهر.
وأهابت الإدارة بمُشرفي الرصد والمواطنين بالتنبه لأعراض هذا المرض وعدم التعامل مع المُهاجرين الأفارقة والاختلاط بهم.
وأوضح البيان أن أعراض «الإيبولا» هي حمى وصداع وألم بالمفاصل والعضلات والقيء وإسهال دموي، ونزيف من جميع فتحات الجسم حتى بُصيلات الشعر، والاحتياطات عند الاشتباه هي عزل المريض ولبس القفازات والكمامات الطبية، والمعاطف الخاصة والتعامل مع المريض بحذر شديد وكذلك أدواته الطبية الملوثة بسوائل المريض، وحتى التعامل مع الجُثة مثل التكفين والتغسيل بحذر ويفضل استخدام «الدفن الآمن».
وأكد أن مُدة الحضانة تصل من 2 إلى 20 يومًا، وتستمر العدوى حتى بعد الشفاء بـ سبعة أسابيع، ونسبة الوفيات تصل إلى 50- 90% ولا يوجد علاج أو لقاح حتى الآن.
يذكر أن جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن تفشي مرض «إيبولا» أكدت أن عدد الإصابات وصل إلى 8000 حالة، وعدد الوفيات 3800، كما سجلت ثلاث حالات في مالي، وحالة في إسبانيا وحالة في أميركا وحالة في مقدونيا، وبالتالي فقد أصبح المرض دوليًا ولم يعد مُشكلة أفريقية، وأن مركز السيطرة والوقاية من الأمراض في الولايات المُتحدة يُقدر ارتفاع عدد المُصابين إلى مليون ونصف خلال أربعة أشهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق