أفاد عضو المجلس البلدي بمدينة مصراتة على بوسته اليوم الخميس، بأنّ قيمة ديون ملف الجرحى الليبيين في الخارج، تقدّر بأكثر من 130 مليون دولار، متهمًا الحكومة الليبية بعدم الاهتمام بهذا الملف، الأمر الذي ساهم في تفاقمه لهذا الحدّ.
وكشف بوسته لوكالة الأنباء الألمانية، أنه خلال زيارته الأخيرة برفقة عميد بلدية مصراتة لتركيا، تبيّن أن ديون ليبيا في المستشفيات التركية تصل إلى ما بين 30 و40 مليون دولار في المستشفى الواحد، مضيفًا أن تركيًا استقبلت حوالي ألف جريح ليبي، معظمهم من مدينة مصراتة، إضافة لثوار من مدن زليتن، وغريان، والزاوية، وطرابلس، وذلك إبان اشتباكات مطار طرابلس الدّولي في يوليو الماضي.
وأشار إلى أنّ ديون ليبيا لتونس في الملف ذاته تقدّر بما لا يقل عن عشرة ملايين دولار، لافتًا إلى أنّ الجرحى الليبيين أصبحوا كـ«رهائن» في بعض مستشفيات العالم، وذلك لعجز الحكومة الليبية عن تسديد مصاريف المرضى والجرحى.
وأوضح أنّ زيارته لتركيا تضمّنت بحثًا لسبل تذليل المصاعب التي يعانيها الجرحى الليبيين، مشيرًا إلى إمكانية قيام تركيا بإسقاط الديون الليبية، ولكنها ترى أن تناقش هذا البند بعد انتهاء الاشتباكات المسلّحة في أرجاء البلاد، خصوصًا وأن ليبيا دولة غنّية.
يذكر أنّه تم إيفاد الجرحى الليبيين لـ 41 دولة، منذ اندلاع ثورة 17 فبراير عام 2011.
وكشف بوسته لوكالة الأنباء الألمانية، أنه خلال زيارته الأخيرة برفقة عميد بلدية مصراتة لتركيا، تبيّن أن ديون ليبيا في المستشفيات التركية تصل إلى ما بين 30 و40 مليون دولار في المستشفى الواحد، مضيفًا أن تركيًا استقبلت حوالي ألف جريح ليبي، معظمهم من مدينة مصراتة، إضافة لثوار من مدن زليتن، وغريان، والزاوية، وطرابلس، وذلك إبان اشتباكات مطار طرابلس الدّولي في يوليو الماضي.
وأشار إلى أنّ ديون ليبيا لتونس في الملف ذاته تقدّر بما لا يقل عن عشرة ملايين دولار، لافتًا إلى أنّ الجرحى الليبيين أصبحوا كـ«رهائن» في بعض مستشفيات العالم، وذلك لعجز الحكومة الليبية عن تسديد مصاريف المرضى والجرحى.
وأوضح أنّ زيارته لتركيا تضمّنت بحثًا لسبل تذليل المصاعب التي يعانيها الجرحى الليبيين، مشيرًا إلى إمكانية قيام تركيا بإسقاط الديون الليبية، ولكنها ترى أن تناقش هذا البند بعد انتهاء الاشتباكات المسلّحة في أرجاء البلاد، خصوصًا وأن ليبيا دولة غنّية.
يذكر أنّه تم إيفاد الجرحى الليبيين لـ 41 دولة، منذ اندلاع ثورة 17 فبراير عام 2011.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق