أفادت مصادر من داخل مجلس النواب بأن الخلاف حول تشكيل حكومة عبدالله الثني لايزال قائمًا.
وأكدت المصادر أنَّ التأخير سببه عدم تقيد الثني ببعض التوصيات المتعلقة بالشخصيات التي اتفق بشأنها سابقًا داخل المجلس، ومنها عدم اختيار وزراء سابقين، وأيضًا أن لا يكون المرشح مزدوج الجنسية، وأن لا يكون شخصية مثيرة للجدل.
وأضافت أن الثني يقدِّم في كل مرة أسماء ثم يعود عنها، الأمر الذي لم يمنح فرصة لمجلس النواب لكي يمنحه الثقة.
أوضحت أن حقيبتي الدفاع والداخلية هما من أهم الحقائب التي عليها خلافات بين الثني وعدة تكتلات داخل البرلمان، حيث يصر الثني على ضرورة أن تكون وزارة الدفاع ضمن مهامه، بينما يرى النواب إعطاء هذه الحقيبة لإحدى الكفاءات العسكرية الوطنية.
وعلمت «بوابة الوسط» أن أمر تكليف شخصية أخرى تشكيل الحكومة أصبح أكثر حضورًا، خصوصًا بعد طلب الثني مهلة أسبوعًا آخر لتشكيل الحكومة.
أيضًا طُرح خيار تشكيلة حكومية بواقع جغرافي لجهات ليبيا الثلاث، على أن يختار رئيس الحكومة من بينها.
من جهة أخرى، أكد مصدر عسكري لـ«بوابة الوسط»، أن ما أُشيع حول زيارة عماد الطرابلسي المسؤول العسكري لكتيبة الصواعق إلى طبرق، وتحميل الزيارة كعملية ضغط باتجاه اختيارات شخصيات معينة في الحكومة، هو أمر لا صحة له حسب المصدر، وأن حضور الطرابلسي إلى طبرق كان بناء على أمر عسكري من رئاسة الأركان.
وأكدت المصادر أنَّ التأخير سببه عدم تقيد الثني ببعض التوصيات المتعلقة بالشخصيات التي اتفق بشأنها سابقًا داخل المجلس، ومنها عدم اختيار وزراء سابقين، وأيضًا أن لا يكون المرشح مزدوج الجنسية، وأن لا يكون شخصية مثيرة للجدل.
وأضافت أن الثني يقدِّم في كل مرة أسماء ثم يعود عنها، الأمر الذي لم يمنح فرصة لمجلس النواب لكي يمنحه الثقة.
أوضحت أن حقيبتي الدفاع والداخلية هما من أهم الحقائب التي عليها خلافات بين الثني وعدة تكتلات داخل البرلمان، حيث يصر الثني على ضرورة أن تكون وزارة الدفاع ضمن مهامه، بينما يرى النواب إعطاء هذه الحقيبة لإحدى الكفاءات العسكرية الوطنية.
وعلمت «بوابة الوسط» أن أمر تكليف شخصية أخرى تشكيل الحكومة أصبح أكثر حضورًا، خصوصًا بعد طلب الثني مهلة أسبوعًا آخر لتشكيل الحكومة.
أيضًا طُرح خيار تشكيلة حكومية بواقع جغرافي لجهات ليبيا الثلاث، على أن يختار رئيس الحكومة من بينها.
من جهة أخرى، أكد مصدر عسكري لـ«بوابة الوسط»، أن ما أُشيع حول زيارة عماد الطرابلسي المسؤول العسكري لكتيبة الصواعق إلى طبرق، وتحميل الزيارة كعملية ضغط باتجاه اختيارات شخصيات معينة في الحكومة، هو أمر لا صحة له حسب المصدر، وأن حضور الطرابلسي إلى طبرق كان بناء على أمر عسكري من رئاسة الأركان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق