نشر الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية الأميركية نصَّ البيان الذي صدر من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وثلاث عشرة دولة أخرى، لإدانة أعمال العنف المستمرة والإرهاب الذي يعيق التنمية والعملية الديموقراطية في ليبيا.
وطالبت الولايات المتحدة والجزائر ومصر وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وقطر والسعودية وإسبانيا وتونس وتركيا والإمارات وبريطانيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، في البيان، بوقف فوري لإطلاق النار والمشاركة بشكل بنَّاء في حوار سياسي سلمي للوصول إلى حل للأزمات الحالية.
وأعلنت هذه الدول تأييدها الكامل لمجهودات المبعوث الخاص للأمم المتحدة في ليبيا برناردينو ليون وبعثة الأمم المتحدة للوصول إلى مفاوضات تسوية. ورحبوا بقبول الأطراف الليبية الحوار السياسي، الذي يبدأ في 29 سبتمبر، لوضع حدٍّ لأعمال العنف.
وأشار البيان إلى دعم جهود دول الجوار لليبيا والتي تعمل على الوصول إلى توافق وطني والمساعدة في الكارثة الإنسانية التي تشهدها ليبيا، ودعم المبادرة السياسية التي أعلنتها هذه الدول في اجتماع القاهرة 25 أغسطس واجتماع مدريد في 17 سبتمبر، بالإضافة إلى المبادرة الجزائرية.
ورفض البيان أي تدخل عسكري في ليبيا لحل الأزمة الحالية، وأكد ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2174 لمواجهة المخاطر التي تواجه السلام والاستقرار الليبي.
وشدد البيان على ضرورة التزام جميع الدول بدورها في الوصول إلى حلول سلمية، ومحاسبة المسؤولين عن زيادة أعمال العنف.
وأكد البيان احترامه سلطة مجلس النواب باعتباره السلطة الشرعية الوحيدة في ليبيا. و«نطالب الحكومة الليبية ومجلس النواب باتباع سياسيات تصبُّ في مصلحة الجميع، وتشكيل حكومة تمثل جميع الأطياف الليبية وتستطيع تحقيق طموحات الشعب في الأمن والوحدة الوطنية والرخاء».
وأكدت الدول في بيانها دعم لجنة صياغة الدستور، وطالبوا المجتمع الدولي بمساعدة ودعم المؤسسات الليبية المنتخبة في هذه المرحلة الانتقالية. وأعلنت موافقتها الاجتماع مرة أخرى خلال ستين يومًا في مدريد لمناقشة التطورات الليبية.
وطالبت الولايات المتحدة والجزائر ومصر وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وقطر والسعودية وإسبانيا وتونس وتركيا والإمارات وبريطانيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، في البيان، بوقف فوري لإطلاق النار والمشاركة بشكل بنَّاء في حوار سياسي سلمي للوصول إلى حل للأزمات الحالية.
وأعلنت هذه الدول تأييدها الكامل لمجهودات المبعوث الخاص للأمم المتحدة في ليبيا برناردينو ليون وبعثة الأمم المتحدة للوصول إلى مفاوضات تسوية. ورحبوا بقبول الأطراف الليبية الحوار السياسي، الذي يبدأ في 29 سبتمبر، لوضع حدٍّ لأعمال العنف.
وأشار البيان إلى دعم جهود دول الجوار لليبيا والتي تعمل على الوصول إلى توافق وطني والمساعدة في الكارثة الإنسانية التي تشهدها ليبيا، ودعم المبادرة السياسية التي أعلنتها هذه الدول في اجتماع القاهرة 25 أغسطس واجتماع مدريد في 17 سبتمبر، بالإضافة إلى المبادرة الجزائرية.
ورفض البيان أي تدخل عسكري في ليبيا لحل الأزمة الحالية، وأكد ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2174 لمواجهة المخاطر التي تواجه السلام والاستقرار الليبي.
وشدد البيان على ضرورة التزام جميع الدول بدورها في الوصول إلى حلول سلمية، ومحاسبة المسؤولين عن زيادة أعمال العنف.
وأكد البيان احترامه سلطة مجلس النواب باعتباره السلطة الشرعية الوحيدة في ليبيا. و«نطالب الحكومة الليبية ومجلس النواب باتباع سياسيات تصبُّ في مصلحة الجميع، وتشكيل حكومة تمثل جميع الأطياف الليبية وتستطيع تحقيق طموحات الشعب في الأمن والوحدة الوطنية والرخاء».
وأكدت الدول في بيانها دعم لجنة صياغة الدستور، وطالبوا المجتمع الدولي بمساعدة ودعم المؤسسات الليبية المنتخبة في هذه المرحلة الانتقالية. وأعلنت موافقتها الاجتماع مرة أخرى خلال ستين يومًا في مدريد لمناقشة التطورات الليبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق