يقوم مصعب العابد أصغر أعضاء مجلس النواب بدور مؤثر في كل القرارات التي اتخذها المجلس، على الرغم من أنه لم يتجاوز السابعة والعشرين من عمره، ولأنه أصغر الأعضاء سنًا فقد عين مقررًا للجلسة الأولى للمجلس، التي ترأسها أبوبكر بعيرة أكبر الأعضاء سنًا.
العابد من مواليد 27 مايو 1987، درس حتى إنهاء المرحلة الثانوية بليبيا، ثم درس الاقتصاد وإدارة الأعمال في جامعة «ويغن» ببريطانيا، وتخرج في يناير العام 2011 قبل شهر واحد من اندلاع ثورة فبراير، وبعد مشاركته في مظاهرات طرابلس يوم 19 فبراير قرر الهروب إلى الجبل وحمل السلاح، وشارك في كل معارك الجبل، قبل أن يشارك في تحرير طرابلس في 20 أغسطس 2011.
ترك السلاح بعد تحرير طرابلس وتفرغ للعمل المدني؛ حيث شارك في تأسيس حراك 19 نوفمبر في طرابلس، كما كان عضوًا مؤسسًا لحراك «لا للتمديد» بطرابلس، بالإضافة لمشاركته في تظاهرات طرابلس.
نجح في انتخابات مجلس النواب عن دائرة حي الأندلس، وفاز بأكثر من 2000 صوت؛ حيث نافس 42 مرشحًا من الذكور.
كان أول أعضاء مجلس النواب الذين وصلوا إلى طبرق، وشارك في تأسيس كتلة يقدر عدد أعضائها بأربعين عضوًا، وهي الكتلة التي كان لها تأثير حاسم في كل قرارات المجلس، شارك أخيرًا في الوفد الذي توجه إلى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 69، ولأنه يجيد اللغة الإنجليزية فقد نجح في توضيح الأزمة الليبية لكل الوفود التي قابلها الوفد الليبي.
العابد من مواليد 27 مايو 1987، درس حتى إنهاء المرحلة الثانوية بليبيا، ثم درس الاقتصاد وإدارة الأعمال في جامعة «ويغن» ببريطانيا، وتخرج في يناير العام 2011 قبل شهر واحد من اندلاع ثورة فبراير، وبعد مشاركته في مظاهرات طرابلس يوم 19 فبراير قرر الهروب إلى الجبل وحمل السلاح، وشارك في كل معارك الجبل، قبل أن يشارك في تحرير طرابلس في 20 أغسطس 2011.
ترك السلاح بعد تحرير طرابلس وتفرغ للعمل المدني؛ حيث شارك في تأسيس حراك 19 نوفمبر في طرابلس، كما كان عضوًا مؤسسًا لحراك «لا للتمديد» بطرابلس، بالإضافة لمشاركته في تظاهرات طرابلس.
نجح في انتخابات مجلس النواب عن دائرة حي الأندلس، وفاز بأكثر من 2000 صوت؛ حيث نافس 42 مرشحًا من الذكور.
كان أول أعضاء مجلس النواب الذين وصلوا إلى طبرق، وشارك في تأسيس كتلة يقدر عدد أعضائها بأربعين عضوًا، وهي الكتلة التي كان لها تأثير حاسم في كل قرارات المجلس، شارك أخيرًا في الوفد الذي توجه إلى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 69، ولأنه يجيد اللغة الإنجليزية فقد نجح في توضيح الأزمة الليبية لكل الوفود التي قابلها الوفد الليبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق