حمّل مجلس طرابلس المحلي الحكومة الموقتة مسؤولية ما تعرضت له العاصمة الليبية طرابلس من اعتداءات وخطف وقتل، وقصف للأحياء السكنية الآمنة بصواريخ الـ«غراد».
وطالب في بيانٍ له أمس الاثنين بضرورة وقف إطلاق النار لتقديم الخدمات الطارئة للمواطنين، وفتح تحقيق مع الطرف الذي أعلن مسؤوليته عن استخدام سلاح الجو لقصف معسكرات في طرابلس، وتحميله كل التبعات القانونية.
وأرجع مجلس طرابلس تردي الأوضاع الأمنية في العاصمة إلى عدم تطبيق قراري 27 و53 المتعلقين بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة طرابلس.
واستنكر المجلس ما آلت إليه الأمور من معارك عسكرية في طرابلس تسببت في تشريد العائلات، وإخراجهم من منازلهم، مشيرًا إلى أن غياب الحلول السلمية أوصل الأمور إلى استعمال الطيران الحربي، مما يعرض المدينة بأكملها للخطر.
وطالب في بيانٍ له أمس الاثنين بضرورة وقف إطلاق النار لتقديم الخدمات الطارئة للمواطنين، وفتح تحقيق مع الطرف الذي أعلن مسؤوليته عن استخدام سلاح الجو لقصف معسكرات في طرابلس، وتحميله كل التبعات القانونية.
وأرجع مجلس طرابلس تردي الأوضاع الأمنية في العاصمة إلى عدم تطبيق قراري 27 و53 المتعلقين بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة طرابلس.
واستنكر المجلس ما آلت إليه الأمور من معارك عسكرية في طرابلس تسببت في تشريد العائلات، وإخراجهم من منازلهم، مشيرًا إلى أن غياب الحلول السلمية أوصل الأمور إلى استعمال الطيران الحربي، مما يعرض المدينة بأكملها للخطر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق