ليبيا المستقبل _(وال): نفت السفارة الليبية في بغداد صحة المعلومات المتداولة في بعض وسائل الإعلام عن قرار السلطات العراقية تنفيذ حكم الإعدام في المواطن الليبي السجين بالعراق " عادل الشعلاني " في الخامس والعشرين من الشهر الجاري . وقال السفير الليبي في بغداد " ناجي شلغم " في اتصال هاتفي بوكالة الأنباء الليبية إنه من خلال التواصل مع السلطات العراقية في مقدمتها وزارة العدل ومصلحة السجون العراقية فقد نفت نفيا قاطعا صحة هذه الشائعات . وأوضح السفير " شلغم " بأنه على تواصل مع الجهات العراقية لتأمين زيارة عاجلة من أعضاء السفارة الليبية للسجناء الليبيين في السجون العراقية والوقوف على أوضاعهم وظروفهم في هذا الوقت الراهن . من جهة أخرى وحسب السفير الليبي " ناجي شلغم " فقد اعتذرت وزارة العدل عن تلبية طلب زيارة وزير العدل الليبي السيد " صلاح المرغني " لبغداد نظرا للظروف الأمنية الراهنة التي تشهدها العراق .. مشيرا إلى أنه سيتم ترتيب زيارة وزير العدل لبغداد خلال وقت لاحق عند استقرار الوضع الأمني في العراق.
Libyan Journalist, Poet and Political Activist. Founder of the Doha based Libyan TV Channel; Libya for the Free - ليبيا لكل ألاحرار
الجمعة، 11 يوليو 2014
ليبيا _سفيرليبيا ببغداد ينفي معلومات تنفيذ حكم الإعدام بالسجين الشعلاني&
ليبيا المستقبل _(وال): نفت السفارة الليبية في بغداد صحة المعلومات المتداولة في بعض وسائل الإعلام عن قرار السلطات العراقية تنفيذ حكم الإعدام في المواطن الليبي السجين بالعراق " عادل الشعلاني " في الخامس والعشرين من الشهر الجاري . وقال السفير الليبي في بغداد " ناجي شلغم " في اتصال هاتفي بوكالة الأنباء الليبية إنه من خلال التواصل مع السلطات العراقية في مقدمتها وزارة العدل ومصلحة السجون العراقية فقد نفت نفيا قاطعا صحة هذه الشائعات . وأوضح السفير " شلغم " بأنه على تواصل مع الجهات العراقية لتأمين زيارة عاجلة من أعضاء السفارة الليبية للسجناء الليبيين في السجون العراقية والوقوف على أوضاعهم وظروفهم في هذا الوقت الراهن . من جهة أخرى وحسب السفير الليبي " ناجي شلغم " فقد اعتذرت وزارة العدل عن تلبية طلب زيارة وزير العدل الليبي السيد " صلاح المرغني " لبغداد نظرا للظروف الأمنية الراهنة التي تشهدها العراق .. مشيرا إلى أنه سيتم ترتيب زيارة وزير العدل لبغداد خلال وقت لاحق عند استقرار الوضع الأمني في العراق.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق