بوابة الوسط
عرض وفدٌ من الشخصيات الليبية، ضم مسؤولين من مجلس أعيان ليبيا للمصالحة، مبادرته حول التهدئة في ليبيا كشرط للحوار.
جاء ذلك خلال لقاء الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا طارق متري، السبت.
وكانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أعلنت تأجيل مبادرتها للحوار الوطني والتي كان من المقرر عقدها يومي 18 و19 يونيو الجاري إلى موعد جديد بعد التشاور مع الأطراف المعنية.
وأوضحت البعثة، في بيان لها، أن سبب تأجيل الحوار يعود إلى الجدل المُثار حول المبادرة وما وصفه البيان بـ"تساؤلات واعتراضات اختطلت دوافعها وتصاعدت حدتها"، مبينة أنها تتفهم هذه الهواجس مهما جنحت إليه من اتهامات وافتراضات تفتقر للموضوعية والإنصاف، مشيرة إلى أن هذه المواقف لا تساعد على الحوار في ظل الأوضاع الحالية.
جاء ذلك خلال لقاء الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا طارق متري، السبت.
وكانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أعلنت تأجيل مبادرتها للحوار الوطني والتي كان من المقرر عقدها يومي 18 و19 يونيو الجاري إلى موعد جديد بعد التشاور مع الأطراف المعنية.
وأوضحت البعثة، في بيان لها، أن سبب تأجيل الحوار يعود إلى الجدل المُثار حول المبادرة وما وصفه البيان بـ"تساؤلات واعتراضات اختطلت دوافعها وتصاعدت حدتها"، مبينة أنها تتفهم هذه الهواجس مهما جنحت إليه من اتهامات وافتراضات تفتقر للموضوعية والإنصاف، مشيرة إلى أن هذه المواقف لا تساعد على الحوار في ظل الأوضاع الحالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق