تنظيم داعش – أرشيفية
كتبت ريم عبد الحميد_ اليوم السابع
قال موقع "دايلى بيست" الأمريكى إن حسابا غامضا على موقع تويتر يحاول وقف صعود تنظيم "الدولة الإسلامية فى العراق والشام "داعش" بالكشف عن أسرار الجماعة الإرهابية على الإنترنت.
فمنذ أكثر من ستة أشهر، كشفت سلسلة من التغريدات عن التحالفات السرية المزعومة والمكائد التآمرية التى وقفت وراء صعود داعش الذى يسطر على أجزاء كبيرة من العراق الآن. وهذه التغريدات مجتمعة تقدم صورة قيمة لداعش وقادتها. وربما الأكثر أهمية أن هذا الحساب لا يزال فعالا، وينشر تغريدات عن إستراتيجية داعش فى العراق وما تخطط لفعله بعد ذلك.
ويرجح الموقع أن صاحب الحساب موجود فى سوريا، ويحمل الحساب اسم "ويكى بغدادى".. وربما يكون عضو سابق بداعش انشق عنه للانضمام إلى منافستها المدعومة من القاعدة جماعة جبهة النصرة، وفقا لتكنهات بعض المحللين. أو ربما يكون أكثر من شخص واحد، ويمثل الحساب منصبة لهم لتقويض الروايات الرسمية الصادرة عن داعش. وأيا كان الأمر، فقد وضع هذا الحساب داعش فى مواقف غير مريحة وكشف عن الاسم الحقيقى لقائد التنظيم.
ويقول دايلى بيست إن حرب العصابات الإلكترونية تعود إلى سوريا والمنافسة بين الجماعات الجهادية فيها على السلطة الدينية وغنائم الحرب، وكذلك حساب "ويكى بغدادى" على تويتر الذى ظهر من القتال فى سوريا كمرد فعل على نهج داعش المتطرف والقتال الدموى بين الفصائل الإسلامية هناك.
ويقول برايان فيشمان الخبير بمؤسسة نيو أمريكا والمحلل لحركة داعش، إنه يشعر بالحذر إزاء ما يزعمه هذا الحساب، لكنه يصفه بأنه مراقب عن كثب للأحداث فى سوريا ومصدر رئيسى للأفكار التى يجب التحقيق فيها بوسائل أخرى. بينما يقول حسن حسن، المحلل فى أبو ظبى، إن الحساب يقدم معلومات سرية ذات مصداقية عن داعش، لكنه ليس دقيق بشكل كامل.
فمنذ أكثر من ستة أشهر، كشفت سلسلة من التغريدات عن التحالفات السرية المزعومة والمكائد التآمرية التى وقفت وراء صعود داعش الذى يسطر على أجزاء كبيرة من العراق الآن. وهذه التغريدات مجتمعة تقدم صورة قيمة لداعش وقادتها. وربما الأكثر أهمية أن هذا الحساب لا يزال فعالا، وينشر تغريدات عن إستراتيجية داعش فى العراق وما تخطط لفعله بعد ذلك.
ويرجح الموقع أن صاحب الحساب موجود فى سوريا، ويحمل الحساب اسم "ويكى بغدادى".. وربما يكون عضو سابق بداعش انشق عنه للانضمام إلى منافستها المدعومة من القاعدة جماعة جبهة النصرة، وفقا لتكنهات بعض المحللين. أو ربما يكون أكثر من شخص واحد، ويمثل الحساب منصبة لهم لتقويض الروايات الرسمية الصادرة عن داعش. وأيا كان الأمر، فقد وضع هذا الحساب داعش فى مواقف غير مريحة وكشف عن الاسم الحقيقى لقائد التنظيم.
ويقول دايلى بيست إن حرب العصابات الإلكترونية تعود إلى سوريا والمنافسة بين الجماعات الجهادية فيها على السلطة الدينية وغنائم الحرب، وكذلك حساب "ويكى بغدادى" على تويتر الذى ظهر من القتال فى سوريا كمرد فعل على نهج داعش المتطرف والقتال الدموى بين الفصائل الإسلامية هناك.
ويقول برايان فيشمان الخبير بمؤسسة نيو أمريكا والمحلل لحركة داعش، إنه يشعر بالحذر إزاء ما يزعمه هذا الحساب، لكنه يصفه بأنه مراقب عن كثب للأحداث فى سوريا ومصدر رئيسى للأفكار التى يجب التحقيق فيها بوسائل أخرى. بينما يقول حسن حسن، المحلل فى أبو ظبى، إن الحساب يقدم معلومات سرية ذات مصداقية عن داعش، لكنه ليس دقيق بشكل كامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق