أخبار الان
نفت الشرطة الماليزية اليوم أنباء نقلتها وسائل إعلام بريطانية مفادها أن المتشددين المحتجزين في ماليزيا الأسبوع الجاري تعرضوا للاستجواب في قضية الطائرة المفقودة.
وكانت صحيفة "دايلي مايل" قد نقلت عن ممثل في هيئة مكافحة التجسس الماليزية أمس أن المتشددين المحتجزين تمّ استجوابهم في قضية الطائرة الماليزية المفقودة، وذلك بطلب من الاستخبارات الأمريكية والبريطانية.
وكانت الشرطة الماليزية قد احتجزت في وقت سابق من هذا الأسبوع في كوالالمبور وفي ولاية قدح 11 متشددا يشتبه بتورطهم في أعمال ارهابية.
وقال كبير مفتشي الشرطة الماليزية خالد أبو بكر " ليست لهم صلة بالطائرة".
وقال أبو بكر إنه "كان من الممكن أن يقوموا باتصالات مع أنصارهم في جنوب الفليبين وسورية وخططوا لإرسال مقاتلين إلى دمشق". وأفادت صحيفة "نيو سترايتس تايمز" أن المعتقلين ينتمون إلى منظمة إسلامية إرهابية جديدة تتضمن نحو 50 شخصاً، يستهدف عملها تنظيم الأعمال الإرهابية ضد "المصالح الأمريكية والغربية"، بما في ذلك الممثليات الدبلوماسية والأماكن التي يزورها الأجانب.
هذا وقد أثار التقرير الأخير الذي أصدرته السلطات الماليزية حول الطائرة المفقودة "ام اتش 370″ تساؤلات عديدة حول وزن الشحنة التي كانت تحملها الطائرة الماليزية قبل اختفائها. وذكر التقرير أن الطائرة كانت تحمل شحنة من الفواكه الاستوائية بلغ وزنها 4.5 طن ، بالإضافة إلى شحنة من بطاريات "الليثيوم" من المفترض أن تزن 200 كلغ فقط، فيما بلغ وزنها حسب التقرير 2.5 طن.
وأكد متحدث باسم الشركة المصنعة للبطاريات أن "الكشف عن معلومات أخرى غير وارد مادامت التحقيقات جارية" وأضاف أن "الشحنة تشمل البطاريات ومنتجات أخرى" وهو ما أكدته لاحقا شركة الخطوط الجوية الماليزية.
غير أن المثير للجدل في التقرير هو عدم ذكره للوزن الأصلي المفترض للبطاريات، كما لم يشر إلى نوعية المنتجات الأخرى التي كانت ضمن الشحنة. وكانت مواقع صينية قد أشارت إلى أن 20 شخصا من مسافري الطائرة المختفية هم مستخدمون في شركة لتكنولوجيا الأسلحة مقرها في تكساس ولها فروع في الصين وماليزيا، منوهة بأن اختفاء الطائرة قد تكون له صلة بوجود المستخدمين على متنها.
وكانت صحيفة "دايلي مايل" قد نقلت عن ممثل في هيئة مكافحة التجسس الماليزية أمس أن المتشددين المحتجزين تمّ استجوابهم في قضية الطائرة الماليزية المفقودة، وذلك بطلب من الاستخبارات الأمريكية والبريطانية.
وكانت الشرطة الماليزية قد احتجزت في وقت سابق من هذا الأسبوع في كوالالمبور وفي ولاية قدح 11 متشددا يشتبه بتورطهم في أعمال ارهابية.
وقال كبير مفتشي الشرطة الماليزية خالد أبو بكر " ليست لهم صلة بالطائرة".
وقال أبو بكر إنه "كان من الممكن أن يقوموا باتصالات مع أنصارهم في جنوب الفليبين وسورية وخططوا لإرسال مقاتلين إلى دمشق". وأفادت صحيفة "نيو سترايتس تايمز" أن المعتقلين ينتمون إلى منظمة إسلامية إرهابية جديدة تتضمن نحو 50 شخصاً، يستهدف عملها تنظيم الأعمال الإرهابية ضد "المصالح الأمريكية والغربية"، بما في ذلك الممثليات الدبلوماسية والأماكن التي يزورها الأجانب.
هذا وقد أثار التقرير الأخير الذي أصدرته السلطات الماليزية حول الطائرة المفقودة "ام اتش 370″ تساؤلات عديدة حول وزن الشحنة التي كانت تحملها الطائرة الماليزية قبل اختفائها. وذكر التقرير أن الطائرة كانت تحمل شحنة من الفواكه الاستوائية بلغ وزنها 4.5 طن ، بالإضافة إلى شحنة من بطاريات "الليثيوم" من المفترض أن تزن 200 كلغ فقط، فيما بلغ وزنها حسب التقرير 2.5 طن.
وأكد متحدث باسم الشركة المصنعة للبطاريات أن "الكشف عن معلومات أخرى غير وارد مادامت التحقيقات جارية" وأضاف أن "الشحنة تشمل البطاريات ومنتجات أخرى" وهو ما أكدته لاحقا شركة الخطوط الجوية الماليزية.
غير أن المثير للجدل في التقرير هو عدم ذكره للوزن الأصلي المفترض للبطاريات، كما لم يشر إلى نوعية المنتجات الأخرى التي كانت ضمن الشحنة. وكانت مواقع صينية قد أشارت إلى أن 20 شخصا من مسافري الطائرة المختفية هم مستخدمون في شركة لتكنولوجيا الأسلحة مقرها في تكساس ولها فروع في الصين وماليزيا، منوهة بأن اختفاء الطائرة قد تكون له صلة بوجود المستخدمين على متنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق