وزير الدفاع الإسرائيلى السابق إيهود باراك
اليوم السابع
كتب محمود محيى
ذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، خلال تقرير لها اليوم، الأحد، أن الشرطة الإسرائيلية ستواصل خلال الأسبوع الجارى، تحقيقاتها فى قضية قائد هيئة الأركان السابق الجنرال جابى أشكنازى، واستدعاء بعض المسئولين والضباط للإدلاء بأقوالهم حول قضية فساد كبيرة.
وأضافت الصحيفة العبرية، أنه يسود التكهن حالياً داخل الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية، بأنه سيتم سماع شهادة وزير الدفاع السابق إيهود باراك، والتحقيق مع أشكنازى، كما يتوقع استدعاء الجنرال احتياط إبيحاى مندلبليت للإدلاء بأقواله، كونه شغل منصب النائب العسكرى حين تم كشف وثيقة "هرباز" العسكرية.
وأوضحت الشرطة الإسرائيلية أنها تنوى إجراء تحقيق كبير دون تمييز بين معسكرى باراك وأشكنازى.
وكانت الشرطة الإسرائيلية قد حققت، خلال الأسبوعين الأخيرين، مع عدد من الضباط العسكريين، بينهم رئيس شعبة العمليات اللوجستية بتسلئيل ترايبرن، والذى فرض عليه الحبس المنزلى لثلاثة أيام، بشبهة قيامه بتحويل مواد تحقر باراك، إلى المقربين من أشكنازى.
كما تم التحقيق مع الجنرال جابى سيفونى، بشبهة تحويل وثيقة "جلانط" إلى القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلى فى حينه، وسبق ذلك التحقيق مع الناطق العسكرى السابق أبى بنياهو، ومساعد قائد الأركان السابق أيرز فاينر بشبهة تشويش إجراءات التحقيق وخرق الثقة والخداع وتدمير أدلة والتآمر لارتكاب جريمة، كما يتهم بنياهو بسرقة مستندات، بعد أن تم العثور فى منزله على وثائق عسكرية سرية.
وأضافت الصحيفة العبرية، أنه يسود التكهن حالياً داخل الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية، بأنه سيتم سماع شهادة وزير الدفاع السابق إيهود باراك، والتحقيق مع أشكنازى، كما يتوقع استدعاء الجنرال احتياط إبيحاى مندلبليت للإدلاء بأقواله، كونه شغل منصب النائب العسكرى حين تم كشف وثيقة "هرباز" العسكرية.
وأوضحت الشرطة الإسرائيلية أنها تنوى إجراء تحقيق كبير دون تمييز بين معسكرى باراك وأشكنازى.
وكانت الشرطة الإسرائيلية قد حققت، خلال الأسبوعين الأخيرين، مع عدد من الضباط العسكريين، بينهم رئيس شعبة العمليات اللوجستية بتسلئيل ترايبرن، والذى فرض عليه الحبس المنزلى لثلاثة أيام، بشبهة قيامه بتحويل مواد تحقر باراك، إلى المقربين من أشكنازى.
كما تم التحقيق مع الجنرال جابى سيفونى، بشبهة تحويل وثيقة "جلانط" إلى القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلى فى حينه، وسبق ذلك التحقيق مع الناطق العسكرى السابق أبى بنياهو، ومساعد قائد الأركان السابق أيرز فاينر بشبهة تشويش إجراءات التحقيق وخرق الثقة والخداع وتدمير أدلة والتآمر لارتكاب جريمة، كما يتهم بنياهو بسرقة مستندات، بعد أن تم العثور فى منزله على وثائق عسكرية سرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق