صورة أرشيفية
اليوم السابع
طرابلس (رويترز)
قال متحدث باسم حرس المنشآت النفطية فى ليبيا فى وقت متأخر أمس، الثلاثاء، إن الحرس لا يسيطر سيطرة كاملة على ميناء الزويتينة لأن بعض أفراد الميليشيا ما زالوا فى الميناء بعد التوصل إلى اتفاق لإنهاء حصار مرافئ النفط الشرقية.
وكان الميناء إلى جانب أكبر ميناءين فى البلاد -وهما السدر ورأس لانوف- تحت سيطرة قوة فيدرالية شرقية يقودها العضو السابق فى حرس المنشآت النفطية إبراهيم الجضران.
وقال المتحدث إن المفاوضات ما زالت جارية وإنه قد يتم إعادة توظيف الحراس القدامى وربما تغيير مواقعهم لكن القوات الحكومية تريد أن تعيد سيطرتها أولا.
إلى ذلك، قال مسئول ليبى إن المؤسسة الوطنية للنفط لم ترفع بعد حالة التأهب القصوى فى مرفأى الزويتينة والحريقة بشرق البلاد بعد الاتفاق مع محتجين على إعادة فتحهما عقب حصار دام تسعة أشهر.
وكان الميناء إلى جانب أكبر ميناءين فى البلاد -وهما السدر ورأس لانوف- تحت سيطرة قوة فيدرالية شرقية يقودها العضو السابق فى حرس المنشآت النفطية إبراهيم الجضران.
وقال المتحدث إن المفاوضات ما زالت جارية وإنه قد يتم إعادة توظيف الحراس القدامى وربما تغيير مواقعهم لكن القوات الحكومية تريد أن تعيد سيطرتها أولا.
إلى ذلك، قال مسئول ليبى إن المؤسسة الوطنية للنفط لم ترفع بعد حالة التأهب القصوى فى مرفأى الزويتينة والحريقة بشرق البلاد بعد الاتفاق مع محتجين على إعادة فتحهما عقب حصار دام تسعة أشهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق