اليوم السابع - وكالات أنباء
قال رئيس الوزراء الماليزى نجيب عبد الرزاق إن تركيز الحكومة فى الوقت الحالى هو العثور على أى شظايا أو أجسام تخص طائرة الخطوط الجوية الماليزية "إم إتش 370" فى جنوب المحيط الهندى، مشيرا إلى الالتزام بمواصلة البحث والإنقاذ فى المنطقة المعنية للكشف عن الصندوق الأسود الذى سيعطى أجوبة على حقيقة ما حدث لتلك الطائرة المنكوبة.
وأضاف فى تصريحات أدلى بها خلال جلسة برلمانية نقلتها وكالة أنباء "برناما" الماليزية اليوم الثلاثاء إن " هذا الأمر مهم للغاية للتأكد دون أى شك أن الطائرة قد فقدت فى جنوب المحيط الهندى، حتى ولو استغرق البحث فترة طويلة وواجه تحديا صعبا"، مضيفا " يتعين علينا فى الأسابيع وربما الأشهر المقبلة العثور على أى جسم أو شظايا يخص طائرة "إم إتش 370".
كما أعربت شركة الخطوط الجوية الماليزية، عن شعورها بـ"بالحزن الشديد" لوفاة ركاب الطائرة المفقودة التى يعتقد أنها تحطمت فى جنوب المحيط الهندى، وذلك ضمن خطوات من أجل تقديم الدعم لأقاربهم.
وقال أحمد جوهرى يحيى، المدير التنفيذى للشركة بعد يوم من إعلان رئيس الوزراء نجيب رزاق، إن المحققين توصلوا إلى أن الطائرة تحطمت فى البحر وأن جميع ركابها لقوا حتفهم" نشعر جميعا "بشديد الحزن والألم".
وأوضح أن الشركة أرسلت أكثر من 700 استشارى لتقديم الدعم لأكثر من 900 شخص من أقارب الـ239 شخصا الذين كانوا على متن الطائرة المتجهة إلى بكين والتى اختفت بعد إقلاعها من مطار كوالالامبور الدولى فى الثامن من مارس الجارى، كما تم إرسال عدة استشاريين للصين حيث احتج أهالى الركاب اليوم على ما وصفوه بعدم تقديم السلطات معلومات كافية حول البحث.
وأضاف فى تصريحات أدلى بها خلال جلسة برلمانية نقلتها وكالة أنباء "برناما" الماليزية اليوم الثلاثاء إن " هذا الأمر مهم للغاية للتأكد دون أى شك أن الطائرة قد فقدت فى جنوب المحيط الهندى، حتى ولو استغرق البحث فترة طويلة وواجه تحديا صعبا"، مضيفا " يتعين علينا فى الأسابيع وربما الأشهر المقبلة العثور على أى جسم أو شظايا يخص طائرة "إم إتش 370".
كما أعربت شركة الخطوط الجوية الماليزية، عن شعورها بـ"بالحزن الشديد" لوفاة ركاب الطائرة المفقودة التى يعتقد أنها تحطمت فى جنوب المحيط الهندى، وذلك ضمن خطوات من أجل تقديم الدعم لأقاربهم.
وقال أحمد جوهرى يحيى، المدير التنفيذى للشركة بعد يوم من إعلان رئيس الوزراء نجيب رزاق، إن المحققين توصلوا إلى أن الطائرة تحطمت فى البحر وأن جميع ركابها لقوا حتفهم" نشعر جميعا "بشديد الحزن والألم".
وأوضح أن الشركة أرسلت أكثر من 700 استشارى لتقديم الدعم لأكثر من 900 شخص من أقارب الـ239 شخصا الذين كانوا على متن الطائرة المتجهة إلى بكين والتى اختفت بعد إقلاعها من مطار كوالالامبور الدولى فى الثامن من مارس الجارى، كما تم إرسال عدة استشاريين للصين حيث احتج أهالى الركاب اليوم على ما وصفوه بعدم تقديم السلطات معلومات كافية حول البحث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق