رئيس الوفد الفلسطينى المفاوض صائب عريقات
اليوم السابع
رام الله (د ب أ)
قال رئيس الوفد الفلسطينى المفاوض صائب عريقات اليوم الأحد إن الأبواب لم تغلق أمام إفراج إسرائيل عن الدفعة الرابعة لقدامى المعتقلين لديها.
وأضاف عريقات ، فى بيان صحفي، أن على إسرائيل الالتزام بالإفراج عن 30 أسيراً على اعتبار أن ذلك استحقاق وجب تنفيذه لاستكمال الإفراج عن 104 معتقلين ما قبل توقيع اتفاق اوسلو.
وأشار عريقات إلى أن إسرائيل أفرجت عن 74 من المعتقلين قبل اتفاق أوسلو عام 1993 على ثلاث دفعات، وبقيت الدفعة الرابعة المكونة من 30 أسيراً.
وشدد عريقات فى ذات الوقت على الرفض الفلسطينى لمحاولة الربط بين الإفراج عن هؤلاء الأسرى وأى مسألة أخرى "على اعتبار أن الجانب الفلسطينى كان قد التزم بعدم الانضمام للمؤسسات والمواثيق الدولية لمدة تسعة أشهر مقابل الإفراج عن الـ 104 أسرى ما قبل أوسلو".
وأكدت مصادر فلسطينية تواصل الاتصالات الأمريكية مع الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى على مدى الساعات الماضية فى محاولة لإيجاد مخرج لرفض إسرائيل تنفيذ التزامها بالإفراج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين القدامى.
وذكرت صحيفة "الأيام" المحلية أن عباس يصر على تنفيذ الحكومة الإسرائيلية التزامها بالإفراج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين قبل الحديث عن أى أمر آخر يتعلق بتمديد المفاوضات.
بدورها، ذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو اقترح على الجانب الأمريكى أن توافق القيادة الفلسطينية أولاً على تمديد المفاوضات قبل الإفراج عن الدفعة الرابعة مع إضافة المزيد من المعتقلين الذين سيتم الإفراج عنهم.
وبحسب موقع (والا) الإخبارى الإسرائيلى ، فإن إسرائيل تعرض الإفراج عن 420 أسيراً إضافياً تختار أسماءهم بنفسها، مقابل موافقة القيادة الفلسطينية على تمديد المفاوضات حتى نهاية العام الجارى.
وأضاف عريقات ، فى بيان صحفي، أن على إسرائيل الالتزام بالإفراج عن 30 أسيراً على اعتبار أن ذلك استحقاق وجب تنفيذه لاستكمال الإفراج عن 104 معتقلين ما قبل توقيع اتفاق اوسلو.
وأشار عريقات إلى أن إسرائيل أفرجت عن 74 من المعتقلين قبل اتفاق أوسلو عام 1993 على ثلاث دفعات، وبقيت الدفعة الرابعة المكونة من 30 أسيراً.
وشدد عريقات فى ذات الوقت على الرفض الفلسطينى لمحاولة الربط بين الإفراج عن هؤلاء الأسرى وأى مسألة أخرى "على اعتبار أن الجانب الفلسطينى كان قد التزم بعدم الانضمام للمؤسسات والمواثيق الدولية لمدة تسعة أشهر مقابل الإفراج عن الـ 104 أسرى ما قبل أوسلو".
وأكدت مصادر فلسطينية تواصل الاتصالات الأمريكية مع الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى على مدى الساعات الماضية فى محاولة لإيجاد مخرج لرفض إسرائيل تنفيذ التزامها بالإفراج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين القدامى.
وذكرت صحيفة "الأيام" المحلية أن عباس يصر على تنفيذ الحكومة الإسرائيلية التزامها بالإفراج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين قبل الحديث عن أى أمر آخر يتعلق بتمديد المفاوضات.
بدورها، ذكرت مصادر إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو اقترح على الجانب الأمريكى أن توافق القيادة الفلسطينية أولاً على تمديد المفاوضات قبل الإفراج عن الدفعة الرابعة مع إضافة المزيد من المعتقلين الذين سيتم الإفراج عنهم.
وبحسب موقع (والا) الإخبارى الإسرائيلى ، فإن إسرائيل تعرض الإفراج عن 420 أسيراً إضافياً تختار أسماءهم بنفسها، مقابل موافقة القيادة الفلسطينية على تمديد المفاوضات حتى نهاية العام الجارى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق