إبراهيم الغندور كبير مفاوضى الحكومة السودانية
اليوم السابع
الخرطوم (أ ش أ)
نفت حركة "العدل و المساواة" السودانية، علاقتها بالتطورات التى تشهدها دولة ليبيا حاليا، وأوضحت - فى بيان لها اليوم الأحد- إنها حركة وطنية ثورية رائدة فى الكفاح السياسى، من أجل تحقيق قيم العدل والمساواة فى السودان.
وأعربت الحركة، عن أسفها تجاه تطورات الأحداث الجارية فى ليبيا، منوهة إلى خصوصية البلد بحكم التداخل الجغرافى والإثنى مع عدد من مكونات إقليم دارفور وكردفان، واعتبرت الحركة على لسان مستشارها الإعلامى محجوب حسين، التطورات فى ليبيا أحداثا داخلية معنى بها الشعب الليبى، وهو قادر على تسوية وتوفيق أوضاعه وبالشكل الذى يناسبه.
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية، عدم وجودها فى الأراضى الليبية، وأنها بلا نية أو مصلحة فى التدخل فى الصراع الدائر هناك، واعتبرت-فى هذا الصدد- جميع الأطراف أخوة، ولا تفضل فريفا على فريق، ولا فرق عندها بين أبناء الشعب الليبى.
وقال محجوب " إن آخر عهد الحركة بليبيا عندما قامت قوات الحركة بعملية "وثبة الصحراء" لإنقاذ حياة مؤسسها ورئيسها خليل إبراهيم، بعد اكتشافها للمؤامرات التى حيكت بين قوى متطرفة وأجهزة الأمن السودانية لاغتياله".
ولفت إلى أن من التنظيمات والقوى الإقليمية وأجهزتها الاستخبارية من تسعى للعب دور فى الصراع الدائر فى ليبيا، وتريد أن ترمى بالمسئولية على غيرها مستفيدة من تشابه شعوب المنطقة فى الملامح والزى وأساليب القتال، داعيا إلى التحرى والتدقيق قبل استسهال التهم الجزاف-حسب تعبيره-.
وأعربت الحركة، عن أسفها تجاه تطورات الأحداث الجارية فى ليبيا، منوهة إلى خصوصية البلد بحكم التداخل الجغرافى والإثنى مع عدد من مكونات إقليم دارفور وكردفان، واعتبرت الحركة على لسان مستشارها الإعلامى محجوب حسين، التطورات فى ليبيا أحداثا داخلية معنى بها الشعب الليبى، وهو قادر على تسوية وتوفيق أوضاعه وبالشكل الذى يناسبه.
وأكدت حركة العدل والمساواة السودانية، عدم وجودها فى الأراضى الليبية، وأنها بلا نية أو مصلحة فى التدخل فى الصراع الدائر هناك، واعتبرت-فى هذا الصدد- جميع الأطراف أخوة، ولا تفضل فريفا على فريق، ولا فرق عندها بين أبناء الشعب الليبى.
وقال محجوب " إن آخر عهد الحركة بليبيا عندما قامت قوات الحركة بعملية "وثبة الصحراء" لإنقاذ حياة مؤسسها ورئيسها خليل إبراهيم، بعد اكتشافها للمؤامرات التى حيكت بين قوى متطرفة وأجهزة الأمن السودانية لاغتياله".
ولفت إلى أن من التنظيمات والقوى الإقليمية وأجهزتها الاستخبارية من تسعى للعب دور فى الصراع الدائر فى ليبيا، وتريد أن ترمى بالمسئولية على غيرها مستفيدة من تشابه شعوب المنطقة فى الملامح والزى وأساليب القتال، داعيا إلى التحرى والتدقيق قبل استسهال التهم الجزاف-حسب تعبيره-.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق