اليوم السابع - طرابلس - (أ ش أ)
أكد البيان الختامى للمؤتمر الوزارى الدولى لدعم ليبيا، التزام ليبيا بتهيئة الظروف السياسية اللازمة، لتحقيق عملية التحول الديمقراطى، وتوفير الأمن على أساس سيادة القانون بالتعاون مع الشركاء الدوليين.
وذكرت وكالة الأنباء الليبية، اليوم الجمعة، أن الوفد الليبى المشارك فى المؤتمر بروما تعهد بالتوصل إلى توافق موسع حول إدارة المرحلة الانتقالية، لضمان تسليم منظم للسلطة لهيئة منتخبة جديدة، بما يضمن تحقيق الاستقرار والديمقراطية بعيدًا عن العنف فى العملية السياسية.
وأكد الشركاء الدوليون استعدادهم لدعم الحوار الوطنى والمصالحة الوطنية، باعتبارها المفتاح للتحقيق الاستقرار، ودعوا إلى مشاركة كاملة للمرأة فى عملية صنع القرار فى ليبيا على جميع المستويات.
ورحب المشاركون فى المؤتمر، بانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور وأكدوا أنها أظهرت التزام ليبيا بالمبادئ الديمقراطية.
وشددوا فى بيانهم على الحاجة الملحة إلى حل الاضطرابات الجارية فى صادرات الطاقة، مع التأكيد على الدور الهام للحوار الوطنى والعملية الدستورية فى معالجة المسائل المتعلقة بالهيكل المستقبلى لليبيا الحديثة.
وأكد المشاركون فى المؤتمر تشجيعهم لليبيا على أن يتبنوا نهجا وطنيا شاملا لجهود جمع السلاح على أساس اتفاق سياسى وأضح واتخاذ تدابير ملموسة للسيطرة على الأسلحة ومخازن الذخيرة.
ودعا شركاء ليبيا، فى البيان الختامى إلى ضرورة تأمين الحدود الليبية من خلال تنفيذ خطة طرابلس عام 2012 التى وقعت عليها ليبيا وجيرانها، والتزامهم باحتواء التهديدات الإرهابية وتعزيز قدرة الدولة.
وذكرت وكالة الأنباء الليبية، اليوم الجمعة، أن الوفد الليبى المشارك فى المؤتمر بروما تعهد بالتوصل إلى توافق موسع حول إدارة المرحلة الانتقالية، لضمان تسليم منظم للسلطة لهيئة منتخبة جديدة، بما يضمن تحقيق الاستقرار والديمقراطية بعيدًا عن العنف فى العملية السياسية.
وأكد الشركاء الدوليون استعدادهم لدعم الحوار الوطنى والمصالحة الوطنية، باعتبارها المفتاح للتحقيق الاستقرار، ودعوا إلى مشاركة كاملة للمرأة فى عملية صنع القرار فى ليبيا على جميع المستويات.
ورحب المشاركون فى المؤتمر، بانتخاب الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور وأكدوا أنها أظهرت التزام ليبيا بالمبادئ الديمقراطية.
وشددوا فى بيانهم على الحاجة الملحة إلى حل الاضطرابات الجارية فى صادرات الطاقة، مع التأكيد على الدور الهام للحوار الوطنى والعملية الدستورية فى معالجة المسائل المتعلقة بالهيكل المستقبلى لليبيا الحديثة.
وأكد المشاركون فى المؤتمر تشجيعهم لليبيا على أن يتبنوا نهجا وطنيا شاملا لجهود جمع السلاح على أساس اتفاق سياسى وأضح واتخاذ تدابير ملموسة للسيطرة على الأسلحة ومخازن الذخيرة.
ودعا شركاء ليبيا، فى البيان الختامى إلى ضرورة تأمين الحدود الليبية من خلال تنفيذ خطة طرابلس عام 2012 التى وقعت عليها ليبيا وجيرانها، والتزامهم باحتواء التهديدات الإرهابية وتعزيز قدرة الدولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق