وكالة الانباء الليبية
طرابلس 28 يناير 2014 ( وال ) - عقد اجتماع بوزارة الخارجية والتعاون الدولي، أمس الاثنين، للتحضير للمؤتمر الوزاري الدولي الثاني حول ليبيا المزمع عقده شهر مارس القادم بالعاصمة الإيطالية روما. وحضر الاجتماع وزير الدفاع " عبد الله الثني "، والوكيل المساعد للشؤون السياسية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي "وفاء بوقعيقيص"، وسفراء الاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، والولايات المتحدة، وإيطاليا، وفرنسا في ليبيا، وعدد من المستشاريين العسكريين بوزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة. وقالت الدكتورة "وفاء بوقعيقيص" في تصريح لوكالة الأنباء الليبية، إن الاجتماع ناقش الأولويات ونوع الدعم والمساعدة الدولية التي يمكن تقديمها إلى ليبيا في هذه المرحلة وخاصة التعاون في إجراء حوار وطني ليبي شامل، والتدريب وبناء قدرات الأجهزة والمؤسسات الأمنية في ليبيا. ويأتي الاجتماع ضمن الجهود التي تبذلها الحكومة المؤقتة لبسط الأمن والاستقرار وتحقيق سيادة القانون في ليبيا بالتنسيق مع دول الطوق التي تضم تونس والجزائر والنيجر وتشاد والسودان ومصر وعددا من الدول العربية، والدول الصديقة والمنظمات الدولية التي ساندت ليبيا في ثورة 17 فبراير. .. ( وال ) ..
طرابلس 28 يناير 2014 ( وال ) - عقد اجتماع بوزارة الخارجية والتعاون الدولي، أمس الاثنين، للتحضير للمؤتمر الوزاري الدولي الثاني حول ليبيا المزمع عقده شهر مارس القادم بالعاصمة الإيطالية روما. وحضر الاجتماع وزير الدفاع " عبد الله الثني "، والوكيل المساعد للشؤون السياسية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي "وفاء بوقعيقيص"، وسفراء الاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، والولايات المتحدة، وإيطاليا، وفرنسا في ليبيا، وعدد من المستشاريين العسكريين بوزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة. وقالت الدكتورة "وفاء بوقعيقيص" في تصريح لوكالة الأنباء الليبية، إن الاجتماع ناقش الأولويات ونوع الدعم والمساعدة الدولية التي يمكن تقديمها إلى ليبيا في هذه المرحلة وخاصة التعاون في إجراء حوار وطني ليبي شامل، والتدريب وبناء قدرات الأجهزة والمؤسسات الأمنية في ليبيا. ويأتي الاجتماع ضمن الجهود التي تبذلها الحكومة المؤقتة لبسط الأمن والاستقرار وتحقيق سيادة القانون في ليبيا بالتنسيق مع دول الطوق التي تضم تونس والجزائر والنيجر وتشاد والسودان ومصر وعددا من الدول العربية، والدول الصديقة والمنظمات الدولية التي ساندت ليبيا في ثورة 17 فبراير. .. ( وال ) ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق