رئيس الحكومة الليبية المؤقتة على زيدان
اليوم السابع _
طرابلس (أ ش أ)
قال رئيس الحكومة الليبية المؤقتة على زيدان، إنه إذا استمرت الحكومة الليبية الحالية، سيكون هناك تغيير وزارى كبير خلال الأسبوعين القادمين وستكون حكومة تكنوقراط .
وأضاف زيدان فى مؤتمر صحفى عقده عصر اليوم الأربعاء، إن هناك من يرهب المؤتمر الوطنى العام البرلمان، بقوة السلاح من أجل إقالة الحكومة المؤقتة مشيرا إلى أن الحكومة غير حريصة على الاستمرار، لافتا أنه لن يسمح لأحد بأن يجبره على ترك منصبه ويكون هناك فراغ بالبلاد.
يشار إلى أن مجموعة من المعتصمين أمام المؤتمر الوطنى العام الليبى (البرلمان) قامت أمس بغلق أبواب المؤتمر ومنعت الأعضاء من الخروج ، بعد انتهاء جلستهم المسائية .
وذكر مصدر أمنى، أن هذه المجموعة طالبت أعضاء المؤتمر بتحقيق مطلبها المتمثل بحجب الثقة عن حكومة " على زيدان " المؤقتة وانتخاب ماأسمته بحكومة أزمة لتسيير البلاد.
وكان رئيس المؤتمر الوطنى العام الليبي(البرلمان) نورى أبو سهمين قد رفع الجلسة المسائية أمس الثلاثاء والتى عقدها المؤتمر للتشاور بين الكتل النيابية حول المذكرة المقدمة من 72 عضوا من أعضاء المؤتمر بشأن سحب الثقة من على زيدان وتشكيل حكومة أزمة.. دون التوصل إلى سحب الثقة من حكومة زيدان.
وكانت مصادر داخل المؤتمر الوطنى قد ذكرت لموقع "ليبيا المستقبل" إن هناك حالة من الشد والجذب بين الأعضاء حول سحب الثقة من الحكومة ، فى حين يشترط البعض توفير البديل لزيدان والاتفاق حوله ، فيما ترى بعض الكتل إقالته أولا ثم البحث عن بديل.
وقال عضو مؤتمر، فضل عدم ذكر اسمه للموقع أن هناك ضغطا كبيرا على المؤتمر من الخارج "دون أن بوضح نوعية الضغط" خاصة من قبل الإسلاميين لإقالة زيدان ، لكنه استبعد تحقيق ذلك لعدم وجود اتفاق بين الكتل على هذا الأمر
وأضاف زيدان فى مؤتمر صحفى عقده عصر اليوم الأربعاء، إن هناك من يرهب المؤتمر الوطنى العام البرلمان، بقوة السلاح من أجل إقالة الحكومة المؤقتة مشيرا إلى أن الحكومة غير حريصة على الاستمرار، لافتا أنه لن يسمح لأحد بأن يجبره على ترك منصبه ويكون هناك فراغ بالبلاد.
يشار إلى أن مجموعة من المعتصمين أمام المؤتمر الوطنى العام الليبى (البرلمان) قامت أمس بغلق أبواب المؤتمر ومنعت الأعضاء من الخروج ، بعد انتهاء جلستهم المسائية .
وذكر مصدر أمنى، أن هذه المجموعة طالبت أعضاء المؤتمر بتحقيق مطلبها المتمثل بحجب الثقة عن حكومة " على زيدان " المؤقتة وانتخاب ماأسمته بحكومة أزمة لتسيير البلاد.
وكان رئيس المؤتمر الوطنى العام الليبي(البرلمان) نورى أبو سهمين قد رفع الجلسة المسائية أمس الثلاثاء والتى عقدها المؤتمر للتشاور بين الكتل النيابية حول المذكرة المقدمة من 72 عضوا من أعضاء المؤتمر بشأن سحب الثقة من على زيدان وتشكيل حكومة أزمة.. دون التوصل إلى سحب الثقة من حكومة زيدان.
وكانت مصادر داخل المؤتمر الوطنى قد ذكرت لموقع "ليبيا المستقبل" إن هناك حالة من الشد والجذب بين الأعضاء حول سحب الثقة من الحكومة ، فى حين يشترط البعض توفير البديل لزيدان والاتفاق حوله ، فيما ترى بعض الكتل إقالته أولا ثم البحث عن بديل.
وقال عضو مؤتمر، فضل عدم ذكر اسمه للموقع أن هناك ضغطا كبيرا على المؤتمر من الخارج "دون أن بوضح نوعية الضغط" خاصة من قبل الإسلاميين لإقالة زيدان ، لكنه استبعد تحقيق ذلك لعدم وجود اتفاق بين الكتل على هذا الأمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق