وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى
اليوم السابع
واشنطن أ ش أ
أجرى وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى فى مونترو بسويسرا، مباحثات تمهيدية مع نظيره الروسى سيرجى لافروف، والأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، والمبعوث الأممى العربى المشترك الأخضر الإبراهيمى، وذلك عشية انطلاق مؤتمر "جنيف 2" المعنى بالسلام فى سوريا.
وعقدت مجموعة 11 الخاصة بسوريا، اجتماعات فى جنيف على مستوى الخبراء، لتمهيد الطريق أمام اجتماع اليوم الأربعاء، الذى من المقرر أن يحضر فيه ممثلون عن النظام السورى، والمعارضة السورية لأول مرة، منذ اندلاع الأزمة هناك قبل ثلاث سنوات.
وأعربت مارى هارف، نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، عن أمل واشنطن فى أن تكون اجتماعات اليوم، بداية تقود إلى وضع حد للصراع الدائر فى سوريا.
وأكدت أن الغرض الأساسى من الاجتماع، هو تنفيذ بيان مؤتمر "جنيف 1"، الذى عقد عام 2012 والداعى إلى تشكيل إدارة انتقالية بموافقة كافة الأطراف، موضحة أنه لا توجد توقعات بأن يتم تسوية القضية خلال يومين، لافتة إلى أن اجتماع اليوم، هو فرصة لإحراز تقدم، إزاء تنفيذ بيان مؤتمر "جنيف1".
وأشارت هارف، إلى أنه لا يمكن حل الأزمة السورية، من خلال العمل العسكرى، مؤكدة أن الحكومة الأمريكية تبذل ما فى وسعها لدعم المعارضة السورية والشعب السورى، لوضع حد للمعاناة الإنسانية، التى يواجهونها من خلال التفاوض لإيجاد تسوية سياسية.
وعقدت مجموعة 11 الخاصة بسوريا، اجتماعات فى جنيف على مستوى الخبراء، لتمهيد الطريق أمام اجتماع اليوم الأربعاء، الذى من المقرر أن يحضر فيه ممثلون عن النظام السورى، والمعارضة السورية لأول مرة، منذ اندلاع الأزمة هناك قبل ثلاث سنوات.
وأعربت مارى هارف، نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، عن أمل واشنطن فى أن تكون اجتماعات اليوم، بداية تقود إلى وضع حد للصراع الدائر فى سوريا.
وأكدت أن الغرض الأساسى من الاجتماع، هو تنفيذ بيان مؤتمر "جنيف 1"، الذى عقد عام 2012 والداعى إلى تشكيل إدارة انتقالية بموافقة كافة الأطراف، موضحة أنه لا توجد توقعات بأن يتم تسوية القضية خلال يومين، لافتة إلى أن اجتماع اليوم، هو فرصة لإحراز تقدم، إزاء تنفيذ بيان مؤتمر "جنيف1".
وأشارت هارف، إلى أنه لا يمكن حل الأزمة السورية، من خلال العمل العسكرى، مؤكدة أن الحكومة الأمريكية تبذل ما فى وسعها لدعم المعارضة السورية والشعب السورى، لوضع حد للمعاناة الإنسانية، التى يواجهونها من خلال التفاوض لإيجاد تسوية سياسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق