صورة أرشيفية
اليوم السابع _أوسلو (أ ش أ)
تعود الفرقاطة النرويجية “كو أن أم هيلجاه إينجستاد” والفرقاطة الدنماركية “إسبرن سنار” وسفينتى الشحن اللتين ستحملان ما يقرب من ألف طن من الأسلحة الكيميائية خارج سوريا اليوم الثلاثاء، إلى ميناء ليماسول بقبرص نظرا لتأخر وصول الحاويات التى تحمل المواد الكيميائية إلى ميناء اللاذقية فى سوريا.
صرح بذلك، اليوم، المتحدث الإعلامى العسكرى لارش ماجناخ هوفتون لمحطة إنركو الإعلامية الرسمية، مشيرا إلى أن عودة السفن إلى ليماسول ستكون لفترة قصيرة حتى تلقى الأوامر للإبحار مجددا إلى اللاذقية لتنفيذ مهمة نقل المواد الكيميائية وفقا لقرار مجلس الأمن الدولى ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بهذا الشأن.
ويشار إلى أن ما يقرب من ١٨٠ نرويجيا و١٣٠ دنماركيا يشاركون فى هذه العملية على متن فرقاطتين وسفيتنى شحن، حيث إن الفرقاطتين ستوفران الحماية لسفينتى الشحن النرويجية والدنماركية اللتين ستحملان المواد الكيميائية باتجاه أحد الموانئ الايطالية قبل نقلها على متن السفينة الحربية الأمريكية “كاب راي” من أجل تدميرها.
صرح بذلك، اليوم، المتحدث الإعلامى العسكرى لارش ماجناخ هوفتون لمحطة إنركو الإعلامية الرسمية، مشيرا إلى أن عودة السفن إلى ليماسول ستكون لفترة قصيرة حتى تلقى الأوامر للإبحار مجددا إلى اللاذقية لتنفيذ مهمة نقل المواد الكيميائية وفقا لقرار مجلس الأمن الدولى ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بهذا الشأن.
ويشار إلى أن ما يقرب من ١٨٠ نرويجيا و١٣٠ دنماركيا يشاركون فى هذه العملية على متن فرقاطتين وسفيتنى شحن، حيث إن الفرقاطتين ستوفران الحماية لسفينتى الشحن النرويجية والدنماركية اللتين ستحملان المواد الكيميائية باتجاه أحد الموانئ الايطالية قبل نقلها على متن السفينة الحربية الأمريكية “كاب راي” من أجل تدميرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق