وزير الخارجية الليبى محمد عبد العزيزعمان - (أ ش أ)_اليوم السابعأعرب وزير الخارجية الليبى محمد عبد العزيز، اليوم الأحد، عن ثقة بلاده فى أن تكون العضوية المرتقبة للأردن فى مجلس الأمن ذات أهمية لجهة التركيز على قضايا السلم والأمن الدولى. مؤكدًا فى الوقت ذاته على أن السياسة الخارجية الأردنية أثبتت جدواها.
وأشاد وزير الخارجية الليبى خلال جلسة المباحثات الموسعة التى عقدت اليوم فى عمان برئاسة رئيسى وزراء الأردن الدكتور عبد الله النسور وليبيا على زيدان بنظام الحوكمة الرشيدة وحقوق الإنسان والحريات الأساسية فى الأردن، مشيرًا إلى إمكانية استفادة ليبيا من هذا الأمر.
وقال عبد العزيز "إن مرحلة الانتقال من الاستبداد إلى الثورة فى ليبيا، وإلى بناء المؤسسات ليست عملية سهلة فهى تحتاج للتدريب المؤسسى وتغيير الثقافة السائدة".
ومن جهته. قال وزير التعليم العالى والبحث العلمى الأردنى الدكتور أمين محمود، إن المملكة التى تتميز بمستوى متقدم فى التعليم العالى ترحب بالطلبة الليبيين الراغبين بالدراسة، مؤكدًا استعداد بلاده لاستقبال الطلبة الليبيين الذين كانوا يدرسون فى سوريا.
وبدوره استعرض وزير الداخلية وزير الخارجية وشئون المغتربين بالوكالة حسين هزاع المجالى تبعات أزمات اللجوء الإنسانى، التى استقبلها الأردن عبر تاريخه وأثرها على موارده الشحيحة. مؤكدًا أن وزارة الداخلية وأذرعها الأمنية جاهزة للتعاون ووضع خبراتها بتصرف الأشقاء الليبيين.
ومن ناحيتها، قالت وزيرة الثقافة الأردنية، الدكتورة لانا مامكغ "إننا تابعنا باهتمام مسار الثورة الليبية"، مشيرة إلى إمكانية إقامة برامج ثقافية مشتركة تركز على مجالات الإبداع بين فئات الأطفال والشباب.
ومن جانبه، قال وزير الثقافة والمجتمع المدنى الليبى، الحبيب الأمين، إن الثقافة الليبية كانت تجسد وتعظم شخصًا واحدًا ونحن بحاجة إلى تقدير المواطن الليبى الذى عانى من فقدان الحرية.
وأشاد وزير الخارجية الليبى خلال جلسة المباحثات الموسعة التى عقدت اليوم فى عمان برئاسة رئيسى وزراء الأردن الدكتور عبد الله النسور وليبيا على زيدان بنظام الحوكمة الرشيدة وحقوق الإنسان والحريات الأساسية فى الأردن، مشيرًا إلى إمكانية استفادة ليبيا من هذا الأمر.
وقال عبد العزيز "إن مرحلة الانتقال من الاستبداد إلى الثورة فى ليبيا، وإلى بناء المؤسسات ليست عملية سهلة فهى تحتاج للتدريب المؤسسى وتغيير الثقافة السائدة".
ومن جهته. قال وزير التعليم العالى والبحث العلمى الأردنى الدكتور أمين محمود، إن المملكة التى تتميز بمستوى متقدم فى التعليم العالى ترحب بالطلبة الليبيين الراغبين بالدراسة، مؤكدًا استعداد بلاده لاستقبال الطلبة الليبيين الذين كانوا يدرسون فى سوريا.
وبدوره استعرض وزير الداخلية وزير الخارجية وشئون المغتربين بالوكالة حسين هزاع المجالى تبعات أزمات اللجوء الإنسانى، التى استقبلها الأردن عبر تاريخه وأثرها على موارده الشحيحة. مؤكدًا أن وزارة الداخلية وأذرعها الأمنية جاهزة للتعاون ووضع خبراتها بتصرف الأشقاء الليبيين.
ومن ناحيتها، قالت وزيرة الثقافة الأردنية، الدكتورة لانا مامكغ "إننا تابعنا باهتمام مسار الثورة الليبية"، مشيرة إلى إمكانية إقامة برامج ثقافية مشتركة تركز على مجالات الإبداع بين فئات الأطفال والشباب.
ومن جانبه، قال وزير الثقافة والمجتمع المدنى الليبى، الحبيب الأمين، إن الثقافة الليبية كانت تجسد وتعظم شخصًا واحدًا ونحن بحاجة إلى تقدير المواطن الليبى الذى عانى من فقدان الحرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق