بوابة الشروق _باريس - أ ش أ
قالت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر
وقوى الحراك الثوري، إن عملية التصعيد التي تستهدف محافظة حلب بالبراميل
المتفجرة، هي جزء من "استراتيجية النظام السوري في ربط خارطة الحرب بخارطة
نقل جزء من ترسانة الأسلحة الكيماوية خارج الأراضي السورية".
وذكرت القيادة المشتركة، في بيان صحفي وزعته إدارته الإعلامية ومقرها باريس، الجمعة، أن "تلك الاستراتيجية المزعومة، تتم (بغطاء أمريكي ـ دولي) بعد الاتفاق (الروسي ـ الأمريكي) والتفاهم (الإيراني ـ الأمريكي)، ونجاح النظام وحليفه الإيراني في خلط الصورة واستقدام وخلق كل العناصر التي تكفل شيطنة ثورة الشعب السوري لإفشالها وامتلاك الأسباب لاجتثاثها والقضاء عليها".
وزعمت القيادة المشتركة للجيش الحر، أن "مستودعات ترسانة الأسلحة الكيماوية التي سيتم تسليم جزء منها جراء الاتفاق الأمريكي ـ الروسي تنتشر في العديد من المدن والمناطق المتوترة ويتمسك النظام بنقل هذه الأسلحة عبر ميناء اللاذقية، تحديدًا لضمان الغطاء الأمريكي والدولي لعملياته العسكرية في هذه المناطق عبر ربط خارطة الحرب بخارطة نقل الكيماوي للساحل".
كما أوضحت أن "خطة النظام وإيران تقتضى تدعيم ميليشيات الأسد والقوات المسلحة على الأراضي السورية لحزب الله اللبناني والمليشيات الشيعية الأخرى عبر استقدام ما بين 100 ألف إلى 150 ألفا على الأقل من المقاتلين والمرتزقة من الشيعة المتطرفين من العراق ولبنان ودول أخرى، لتعزيز المواقع والتقدم نحو جبهات أخرى، ولتحقيق ذلك لابد من امتلاك أسباب ودوافع جديدة وقوية وهذا يتطلب هزة طائفية شيعية".
وذكرت القيادة المشتركة، في بيان صحفي وزعته إدارته الإعلامية ومقرها باريس، الجمعة، أن "تلك الاستراتيجية المزعومة، تتم (بغطاء أمريكي ـ دولي) بعد الاتفاق (الروسي ـ الأمريكي) والتفاهم (الإيراني ـ الأمريكي)، ونجاح النظام وحليفه الإيراني في خلط الصورة واستقدام وخلق كل العناصر التي تكفل شيطنة ثورة الشعب السوري لإفشالها وامتلاك الأسباب لاجتثاثها والقضاء عليها".
وزعمت القيادة المشتركة للجيش الحر، أن "مستودعات ترسانة الأسلحة الكيماوية التي سيتم تسليم جزء منها جراء الاتفاق الأمريكي ـ الروسي تنتشر في العديد من المدن والمناطق المتوترة ويتمسك النظام بنقل هذه الأسلحة عبر ميناء اللاذقية، تحديدًا لضمان الغطاء الأمريكي والدولي لعملياته العسكرية في هذه المناطق عبر ربط خارطة الحرب بخارطة نقل الكيماوي للساحل".
كما أوضحت أن "خطة النظام وإيران تقتضى تدعيم ميليشيات الأسد والقوات المسلحة على الأراضي السورية لحزب الله اللبناني والمليشيات الشيعية الأخرى عبر استقدام ما بين 100 ألف إلى 150 ألفا على الأقل من المقاتلين والمرتزقة من الشيعة المتطرفين من العراق ولبنان ودول أخرى، لتعزيز المواقع والتقدم نحو جبهات أخرى، ولتحقيق ذلك لابد من امتلاك أسباب ودوافع جديدة وقوية وهذا يتطلب هزة طائفية شيعية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق