صوره ارشيفيهكتب محمود محيى - اليوم السابعقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الأحد، إنه من المتوقع أن يخرج المئات من الشباب الفلسطينى فى مسيرات ضخمة مناهضة للاحتلال الإسرائيلى فى الذكرى الـ26 للانتفاضة الأولى، أو ما تسمى بـ"انتفاضة الحجارة".
وكان ائتلاف شباب الانتفاضة فى مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة دعوا عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى، أمس السبت، الفلسطينيين عامة، والشباب على وجه الخصوص، للخروج اليوم الأحد، فى مسيرات حاشدة، بالقرب من الحدود، فيما نشر الائتلاف أماكن تواجد المتظاهرين فى كافة المناطق.
وذكر الائتلاف وهو تجمع شبابى مستقل لا ينتمى لأى فصيل فلسطينى، تأسس فى سبتمبر الماضى، فى بيانٍ صحفى اليوم نقلته الصحيفة العبرية أن الجماهير الفلسطينية ستحتشد بالقرب من موقع "ناحل عوز" العسكرى الإسرائيلى، شرق قطاع غزة.
كما ناشد الائتلاف، الجماهير الفلسطينية والشباب الثائر فى الأراضى الفلسطينية المحتلة عام 1948 وفى مدينة القدس المحتلة، وفى النقب الصحراوى، أن ينتفض اليوم فى الوقت ذاته بوجه الاحتلال، عند نقاط "التماس" لديهم.
جديرٌ بالذكر أن "الانتفاضة الأولى" أو "انتفاضة الحجارة" التى اشتعلت فى الثامن من ديسمبر عام 1987 فى مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة، تعتبر مرحلة مهمة فى الصراع الدائر بين الاحتلال الإسرائيلى والفلسطينيين.
وكان ائتلاف شباب الانتفاضة فى مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة دعوا عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى، أمس السبت، الفلسطينيين عامة، والشباب على وجه الخصوص، للخروج اليوم الأحد، فى مسيرات حاشدة، بالقرب من الحدود، فيما نشر الائتلاف أماكن تواجد المتظاهرين فى كافة المناطق.
وذكر الائتلاف وهو تجمع شبابى مستقل لا ينتمى لأى فصيل فلسطينى، تأسس فى سبتمبر الماضى، فى بيانٍ صحفى اليوم نقلته الصحيفة العبرية أن الجماهير الفلسطينية ستحتشد بالقرب من موقع "ناحل عوز" العسكرى الإسرائيلى، شرق قطاع غزة.
كما ناشد الائتلاف، الجماهير الفلسطينية والشباب الثائر فى الأراضى الفلسطينية المحتلة عام 1948 وفى مدينة القدس المحتلة، وفى النقب الصحراوى، أن ينتفض اليوم فى الوقت ذاته بوجه الاحتلال، عند نقاط "التماس" لديهم.
جديرٌ بالذكر أن "الانتفاضة الأولى" أو "انتفاضة الحجارة" التى اشتعلت فى الثامن من ديسمبر عام 1987 فى مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة، تعتبر مرحلة مهمة فى الصراع الدائر بين الاحتلال الإسرائيلى والفلسطينيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق