العاهل الأردنى الملك عبداللهرام الله (أ ش أ) - اليوم السابعأكد بسام حدادين عضو مجلس الأعيان الأردنى، أن بلاده ستستغل حصولها على عضوية مجلس الأمن الدولى لتمثيل القضية الفلسطينية العادلة بكل المقاييس الوطنية والدولية.
وقال حدادين، فى تصريحات للإذاعة الفلسطينية اليوم الأحد، إن الأردن تبوأ هذا المنصب للمرة الثالثة وهى ثقة دولية يعتز بها ويعتبرها مسئولية وطنية وإنسانية كبيرة، مؤكدا أن الأردن سيمثل بالتأكيد من خلال هذا المنبر الدولى قضايا أمته، وخاصة القضية الفلسطينية، لأنها قضية عادلة بكل المقاييس الوطنية والإنسانية والدولية.
وأعرب حدادين عن سعادته حيال سماع ردود الفعل الفلسطينية التى تشيد بتولى الأردن لهذا الموقع، مؤكدا أن الأردن حكومة وشعبا يقف بكل قوته لمناصرة القضية الفلسطينية، وأن العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى كان يحمل على عاتقه القضية الفلسطينية فى أكثر من خطاب له بالأمم المتحدة والكونجرس الأمريكى والبرلمان الأوروبى.
وأضاف أنه بناء على ذلك، سيكرس الأردن كل قوته لاستغلال هذا المنبر الدولى من أجل مساندة الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطينى، موضحا أن الأردن سيساند بذلك نفسه أيضا، لأنه يعتقد أن فلسطين هى خط أمامى يحمى الأردن من الخطر الصهيونى.
وفيما يتعلق بتعرض مدينة القدس والمسجد الأقصى لانتهاكات واسعة النطاق من جانب الإسرائيليين، قال حدادين: إن الأردن سيستغل بالتأكيد موقعه الجديد فى مجلس الأمن، لكى يوفر ما يستطيع من حماية إلى الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، ولاسيما فيما يتعلق بالخطر المتنامى فى بيت المقدس.
وقال حدادين، فى تصريحات للإذاعة الفلسطينية اليوم الأحد، إن الأردن تبوأ هذا المنصب للمرة الثالثة وهى ثقة دولية يعتز بها ويعتبرها مسئولية وطنية وإنسانية كبيرة، مؤكدا أن الأردن سيمثل بالتأكيد من خلال هذا المنبر الدولى قضايا أمته، وخاصة القضية الفلسطينية، لأنها قضية عادلة بكل المقاييس الوطنية والإنسانية والدولية.
وأعرب حدادين عن سعادته حيال سماع ردود الفعل الفلسطينية التى تشيد بتولى الأردن لهذا الموقع، مؤكدا أن الأردن حكومة وشعبا يقف بكل قوته لمناصرة القضية الفلسطينية، وأن العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى كان يحمل على عاتقه القضية الفلسطينية فى أكثر من خطاب له بالأمم المتحدة والكونجرس الأمريكى والبرلمان الأوروبى.
وأضاف أنه بناء على ذلك، سيكرس الأردن كل قوته لاستغلال هذا المنبر الدولى من أجل مساندة الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطينى، موضحا أن الأردن سيساند بذلك نفسه أيضا، لأنه يعتقد أن فلسطين هى خط أمامى يحمى الأردن من الخطر الصهيونى.
وفيما يتعلق بتعرض مدينة القدس والمسجد الأقصى لانتهاكات واسعة النطاق من جانب الإسرائيليين، قال حدادين: إن الأردن سيستغل بالتأكيد موقعه الجديد فى مجلس الأمن، لكى يوفر ما يستطيع من حماية إلى الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، ولاسيما فيما يتعلق بالخطر المتنامى فى بيت المقدس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق