اليوم السابع بيت لحم – أ.ش.أ
فى مشهد كرنفالى يدخل السرور على النفس استقبلت ساحة المهد بمدينة بيت لحم وكعادتها كل عام مئات الزوار من الفلسطينيين ومختلف دول العالم، للمشاركة فى الاحتفال بعيد الميلاد للطوائف المسيحية، التى تسير حسب التقويم الغربى.
وتظهر الأشجار التى ترتدى حلة من الأنوار المبهجة لتستقبل زوار ساحة المهد منذ بداية دخولهم إلى الساحة المكتظة بالمحتفلين، والذين توافدوا من دول مختلفة لمشاهدة الحدث، ثم تظهر فى نهاية الساحة شجرة عيد الميلاد الشهيرة التى يصل ارتفاعها إلى ما يقرب من 12 متراً، والى جانبها أقيم مسرح صغير قدمت عليه فرق فلسطينية وأجنبية مجموعة من الأغانى والترانيم فى انتظار قداس منتصف الليل.
ورغم المحاولات الإسرائيلية لتضييق الخناق على السياحة فى بيت لحم، أظهرت إحصاءات فلسطينية تزايداً بالمقارنة بالأعوام الماضية فى عدد زوار المدينة التى نشرت السلطة الفلسطينية 600 عنصر من أفراد الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى، لحفظ الأمن فيها خلال الاحتفالات التى تستمر حتى السابع من الشهر القادم.
ويتوقع أصحاب الفنادق أن يكون هذا العام هو الأفضل من بين عشر سنوات كانت تشهد ركوداً، رغم أن المدينة تعتبر المعلم السياحى الأول فى فلسطين.
وأشار أصحاب المتاجر المحيطة بساحة كنيسة المهد إلى وجود انتعاش ملحوظ فى حركة البيع هذا العام، مع تزايد أعداد زوار مدينة بيت لحم من الأجانب الذين يشكل الروس والأمريكيون والبولنديون غالبيتهم.
يذكر أن مدينة بيت لحم صنفت ضمن التراث العالمى لمنظمة اليونسكو فى يونيو 2012، الأمر الذى اعتبره الفلسطينيون وقتها انتصاراً "تاريخياً".
وتظهر الأشجار التى ترتدى حلة من الأنوار المبهجة لتستقبل زوار ساحة المهد منذ بداية دخولهم إلى الساحة المكتظة بالمحتفلين، والذين توافدوا من دول مختلفة لمشاهدة الحدث، ثم تظهر فى نهاية الساحة شجرة عيد الميلاد الشهيرة التى يصل ارتفاعها إلى ما يقرب من 12 متراً، والى جانبها أقيم مسرح صغير قدمت عليه فرق فلسطينية وأجنبية مجموعة من الأغانى والترانيم فى انتظار قداس منتصف الليل.
ورغم المحاولات الإسرائيلية لتضييق الخناق على السياحة فى بيت لحم، أظهرت إحصاءات فلسطينية تزايداً بالمقارنة بالأعوام الماضية فى عدد زوار المدينة التى نشرت السلطة الفلسطينية 600 عنصر من أفراد الشرطة والأجهزة الأمنية الأخرى، لحفظ الأمن فيها خلال الاحتفالات التى تستمر حتى السابع من الشهر القادم.
ويتوقع أصحاب الفنادق أن يكون هذا العام هو الأفضل من بين عشر سنوات كانت تشهد ركوداً، رغم أن المدينة تعتبر المعلم السياحى الأول فى فلسطين.
وأشار أصحاب المتاجر المحيطة بساحة كنيسة المهد إلى وجود انتعاش ملحوظ فى حركة البيع هذا العام، مع تزايد أعداد زوار مدينة بيت لحم من الأجانب الذين يشكل الروس والأمريكيون والبولنديون غالبيتهم.
يذكر أن مدينة بيت لحم صنفت ضمن التراث العالمى لمنظمة اليونسكو فى يونيو 2012، الأمر الذى اعتبره الفلسطينيون وقتها انتصاراً "تاريخياً".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق