يوسف بن علوى وزير الخارجية العمانىمسقط (أ ش أ)_اليوم السابعاعتبر وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف ، ونظيره العمانى يوسف بن علوى توقيع الاتفاق النووى بين طهران و5+1 خطوة ملفتة ومهمة نحو إيجاد الثقة فى منطقة الشرق الأوسط.
وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (اسنا) ، أن الجانبين شددا على ضرورة تطوير التعاون الثنائى لتسوية الأزمات التى تعصف بالمنطقة والتصدى للتشدد والتطرف، مشيرين إلى أن استمرار المشاورات بين البلدين يصب فى مصلحة تكريس الأمن والتنمية والاستقرار فى المنطقة.وقام الجانبان بدراسة الاتفاقيات الموقعة بين البلدين فى مجال الطاقة ونقل السلع، معربين عن ارتياحهما إزاء كيفية تنفيذ الاتفاقيات.
وفى اجتماعه مع سلطان عمان قابوس بن سعید، أكد ظريف على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مشددا على أن إيران تتابع سياسة حسن الجوار فى علاقاتها مع دول المنطقة.
وأشار ظريف، إلى التعاون الشامل بين طهران ومسقط فى مختلف القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية إلى جانب وجود التنسيقات بين البلدين فى الملفات الإقليمية والدولية، فيما طالب قابوس بتطوير العلاقات التى تجمع بين بلده وإيران أكثر من أى وقت مضى.
وبحث وزير الخارجية الإيرانى سبل تعزيز التعاون الثنائى فى مختلف المجالات وإجراء المشاورات حول الملفات الإقليمية الساخنة بما فيها الأزمة السورية والملف البحرينى والقضية الفلسطينية.
وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (اسنا) ، أن الجانبين شددا على ضرورة تطوير التعاون الثنائى لتسوية الأزمات التى تعصف بالمنطقة والتصدى للتشدد والتطرف، مشيرين إلى أن استمرار المشاورات بين البلدين يصب فى مصلحة تكريس الأمن والتنمية والاستقرار فى المنطقة.وقام الجانبان بدراسة الاتفاقيات الموقعة بين البلدين فى مجال الطاقة ونقل السلع، معربين عن ارتياحهما إزاء كيفية تنفيذ الاتفاقيات.
وفى اجتماعه مع سلطان عمان قابوس بن سعید، أكد ظريف على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مشددا على أن إيران تتابع سياسة حسن الجوار فى علاقاتها مع دول المنطقة.
وأشار ظريف، إلى التعاون الشامل بين طهران ومسقط فى مختلف القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية إلى جانب وجود التنسيقات بين البلدين فى الملفات الإقليمية والدولية، فيما طالب قابوس بتطوير العلاقات التى تجمع بين بلده وإيران أكثر من أى وقت مضى.
وبحث وزير الخارجية الإيرانى سبل تعزيز التعاون الثنائى فى مختلف المجالات وإجراء المشاورات حول الملفات الإقليمية الساخنة بما فيها الأزمة السورية والملف البحرينى والقضية الفلسطينية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق