رئيس الوزراء الجزائرى عبد المالك سلال
اليوم السابع
(أ ش أ)
علمت صحيفة "الفجر" الجزائرية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن رئيس الوزراء عبد المالك سلال، سيقوم بزيارة عمل إلى ليبيا، بعد غد السبت، بهدف بحث آفاق التعاون بين البلدين، ولاسيما المتعلقة بالمجال الأمنى، ومراقبة الحدود، ومكافحة الإرهاب.
وأضاف المصدر نفسه، أن رئيس الوزراء الجزائرى، سيتوجه إلى ليبيا برفقة عدد من الوزراء، منهم وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة، مشيرة إلى أن هدف الزيارة هو إعطاء زخم جديد للعلاقات الجزائرية-الليبية من جهة، والتأكيد على حرص الجزائر على مساعدة جارتها ليبيا فى تجاوز المرحلة الانتقالية، وإعادة الاستقرار، خاصة فى ظل الفوضى التى تعم ليبيا منذ سقوط نظام الليبى السابق من جهة أخرى.
وسيكون الملف الأمنى، فى مقدمة الملفات التى سيناقشها عبد المالك سلال، لاسيما وأن ليبيا باتت فى الآونة الأخيرة قاعدة خلفية للجماعات الإرهابية الناشطة بالمنطقة، نظرا للحركة العشوائية لسلاح المخازن العسكرية للنظام الأسبق.
وأشار المصدر نفسه، إلى أنه من المنتظر أن تخلص زيارة رئيس الوزراء الجزائرى عبد المالك سلال إلى ليبيا، بالإعلان عن عدد من الإجراءات الأمنية الجديدة بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بمراقبة الحدود البرية الشاسعة، التى تمتد بطول أكثر من 9 آلاف كيلومتر .
وأضاف المصدر نفسه، أن رئيس الوزراء الجزائرى، سيتوجه إلى ليبيا برفقة عدد من الوزراء، منهم وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة، مشيرة إلى أن هدف الزيارة هو إعطاء زخم جديد للعلاقات الجزائرية-الليبية من جهة، والتأكيد على حرص الجزائر على مساعدة جارتها ليبيا فى تجاوز المرحلة الانتقالية، وإعادة الاستقرار، خاصة فى ظل الفوضى التى تعم ليبيا منذ سقوط نظام الليبى السابق من جهة أخرى.
وسيكون الملف الأمنى، فى مقدمة الملفات التى سيناقشها عبد المالك سلال، لاسيما وأن ليبيا باتت فى الآونة الأخيرة قاعدة خلفية للجماعات الإرهابية الناشطة بالمنطقة، نظرا للحركة العشوائية لسلاح المخازن العسكرية للنظام الأسبق.
وأشار المصدر نفسه، إلى أنه من المنتظر أن تخلص زيارة رئيس الوزراء الجزائرى عبد المالك سلال إلى ليبيا، بالإعلان عن عدد من الإجراءات الأمنية الجديدة بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بمراقبة الحدود البرية الشاسعة، التى تمتد بطول أكثر من 9 آلاف كيلومتر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق