الدكتورة داليا سامى استشارى أطفالكتبت أمل علاماليوم السابع
أثبتت الأبحاث والدراسات أن تناول الطفل للبن الأم يزيد من مناعته وتجنب الإصابة بالكثير من الأمراض، ولكن يفضل أن تكون الرضاعة حتى 6 شهر بعدها يمكن أن يتناول بعض الأطعمة المناسبة بشكل تدريجى.
تقول الدكتورة داليا سامى استشارى أطفال واستشارى دولى رضاعة طبيعية، إن الرضاعة الطبيعية المطلقة هى أن يرضع الطفل رضاعة مطلقة لمدة 6 أشهر بدون إضافة أى شىء مع اللبن ما عدا الأدوية التى يحتاجها الطفل عند مرضه، وهذه التوصية كانت ضمن توصيات منظمة الصحة العالمية، حيث إن فوائد الرضاعة المطلقة أنها تحمى الطفل من عدد من الأمراض التى يمكن أن يتعرض لها فى طفولته وحتى مدى حياته مثل الأمراض المناعية والحساسية باختلاف أنواعها والرضاعة الطبيعية، تزيد الصلة والترابط بين الأم وطفلها وتقى الطفل من أمراض السمنة والسكر والأمراض الصدرية وأمراض الجهاز الهضمى ولا يوجد أى موانع للرضاعة الطبيعية سواء للأم أو الطفل إلا فى حالات قليلة جدا، والرضاعة الطبيعية فوائدها عديدة وتحمى الأم من السمنة وسرطان الثدى والرحم، وبالنسبة للمجتمع تقلل المصروف اليومى من الألبان الصناعية، كما أنها توفر غياب الأم العاملة عن العمل حيث يمكن للأم أن تقوم بعصر ثديها والاحتفاظ باللبن لإطعام الطفل منة فى حالة عدم وجودها، ومن الممكن أن تحتفظ به فى درجة حرارة الغرفة أو فى الثلاجة أو فى الفريزر.
وتؤكد أن بداية إدخال الطعام التكميلى للطفل عند عمر 6 أشهر حيث يمكن أن يتناول الطعام الصحى، بحيث يمكن أن نبدأ بالخضراوات المسلوقة والمهروسة ثم الفاكهة بجميع أنواعها ولكن ندخلها تدريجيا حتى نعرف مدى إصابة الطفل بحساسية من عدمه ثم نبدأ بإدخال الجبن أو اللحوم أو جزء صغير من صدور الدجاج ويمكن أن نعطى الطفل البيض وكبدة الفراخ، ثم عند قرابة العام نبدأ فى إدخال الزبادى ومنتجات القمح مثل البليلة والبسكويت والعيش ويتناول الطعام العادى بعد سن عام مع الأسرة .
أثبتت الأبحاث والدراسات أن تناول الطفل للبن الأم يزيد من مناعته وتجنب الإصابة بالكثير من الأمراض، ولكن يفضل أن تكون الرضاعة حتى 6 شهر بعدها يمكن أن يتناول بعض الأطعمة المناسبة بشكل تدريجى.
تقول الدكتورة داليا سامى استشارى أطفال واستشارى دولى رضاعة طبيعية، إن الرضاعة الطبيعية المطلقة هى أن يرضع الطفل رضاعة مطلقة لمدة 6 أشهر بدون إضافة أى شىء مع اللبن ما عدا الأدوية التى يحتاجها الطفل عند مرضه، وهذه التوصية كانت ضمن توصيات منظمة الصحة العالمية، حيث إن فوائد الرضاعة المطلقة أنها تحمى الطفل من عدد من الأمراض التى يمكن أن يتعرض لها فى طفولته وحتى مدى حياته مثل الأمراض المناعية والحساسية باختلاف أنواعها والرضاعة الطبيعية، تزيد الصلة والترابط بين الأم وطفلها وتقى الطفل من أمراض السمنة والسكر والأمراض الصدرية وأمراض الجهاز الهضمى ولا يوجد أى موانع للرضاعة الطبيعية سواء للأم أو الطفل إلا فى حالات قليلة جدا، والرضاعة الطبيعية فوائدها عديدة وتحمى الأم من السمنة وسرطان الثدى والرحم، وبالنسبة للمجتمع تقلل المصروف اليومى من الألبان الصناعية، كما أنها توفر غياب الأم العاملة عن العمل حيث يمكن للأم أن تقوم بعصر ثديها والاحتفاظ باللبن لإطعام الطفل منة فى حالة عدم وجودها، ومن الممكن أن تحتفظ به فى درجة حرارة الغرفة أو فى الثلاجة أو فى الفريزر.
وتؤكد أن بداية إدخال الطعام التكميلى للطفل عند عمر 6 أشهر حيث يمكن أن يتناول الطعام الصحى، بحيث يمكن أن نبدأ بالخضراوات المسلوقة والمهروسة ثم الفاكهة بجميع أنواعها ولكن ندخلها تدريجيا حتى نعرف مدى إصابة الطفل بحساسية من عدمه ثم نبدأ بإدخال الجبن أو اللحوم أو جزء صغير من صدور الدجاج ويمكن أن نعطى الطفل البيض وكبدة الفراخ، ثم عند قرابة العام نبدأ فى إدخال الزبادى ومنتجات القمح مثل البليلة والبسكويت والعيش ويتناول الطعام العادى بعد سن عام مع الأسرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق