رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى
طوكيو (د ب أ)
اليوم السابع
تعهدت اليابان، اليوم الأحد، بمساعدات جديدة بقيمة 63 مليار ين تقريبا (نحو611 مليون دولار) فى قروض توجه بشكل رئيسى لمساعدة الدولة الواقعة بمنطقة جنوب شرق آسيا فى مشروعات بناء البنية التحتية.
وأفادت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء أن رئيس الوزراء شينزو آبى، أعلن عن المساعدة خلال محادثاته فى مكتبه بالعاصمة طوكيو مع رئيس ميانمار ثين سين الذى يزور اليابان لحضور القمة الإقليمية بين اليابان ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)
وتوجه القروض للمساعدة فى بناء البنية التحتية فى منطقة ثيلاوا الاقتصادية الخاصة بضواحى يانجون، كبرى مدن ميانمار، وأيضا لرفع مستوى شبكة سكك حديدية فى ميانمار ومشروعات أخرى.
وقال آبى فى مؤتمر صحفى مشترك مع ثين سين: "سوف نواصل تقديم الدعم، على المستوى العام والخاص، لمشروعات بناء البنية التحتية والعمل من أجل التنمية فى ميانمار".
وبذلك يصل إجمالى المساعدة اليابانية، فى ظل إدارة آبى التى تولت السلطة فى ديسمبر العام الماضى، لميانمار إلى أكثر من 150 مليار ين (مليار و453 مليون دولار)، حيث كان آبى قد وعد أيضا بمساعدة قدرها 91 مليار ين (881 مليون دولار) فى قروض أيضا لميانمار فى مايو الماضى.
وأفادت كيودو أن اليابان وميانمار وقعتا أيضا اتفاقية استثمار ثنائية لتسهيل الاستثمار فى اقتصاد جنوب شرق آسيا.
وبهذا الاتفاق تكون اليابان قد أبرمت اتفاقات استثمار مع جميع دول الآسيان العشرة: بروناى وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا وميانمار والفلبين وسنغافورة وتايلاند وفيتنام.
ومن ناحيته، رحب ثين سين باتفاق بلاده مع اليابان قائلا إنه يأمل فى أن يتاح "المزيد من الفرص للاستثمار اليابانى فى ميانمار".
وتتولى ميانمار رئاسة آسيان للمرة الأولى عام 2014. وتحتفل اليابان وميانمار العام المقبل بمرور 60 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما.
وأفادت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء أن رئيس الوزراء شينزو آبى، أعلن عن المساعدة خلال محادثاته فى مكتبه بالعاصمة طوكيو مع رئيس ميانمار ثين سين الذى يزور اليابان لحضور القمة الإقليمية بين اليابان ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)
وتوجه القروض للمساعدة فى بناء البنية التحتية فى منطقة ثيلاوا الاقتصادية الخاصة بضواحى يانجون، كبرى مدن ميانمار، وأيضا لرفع مستوى شبكة سكك حديدية فى ميانمار ومشروعات أخرى.
وقال آبى فى مؤتمر صحفى مشترك مع ثين سين: "سوف نواصل تقديم الدعم، على المستوى العام والخاص، لمشروعات بناء البنية التحتية والعمل من أجل التنمية فى ميانمار".
وبذلك يصل إجمالى المساعدة اليابانية، فى ظل إدارة آبى التى تولت السلطة فى ديسمبر العام الماضى، لميانمار إلى أكثر من 150 مليار ين (مليار و453 مليون دولار)، حيث كان آبى قد وعد أيضا بمساعدة قدرها 91 مليار ين (881 مليون دولار) فى قروض أيضا لميانمار فى مايو الماضى.
وأفادت كيودو أن اليابان وميانمار وقعتا أيضا اتفاقية استثمار ثنائية لتسهيل الاستثمار فى اقتصاد جنوب شرق آسيا.
وبهذا الاتفاق تكون اليابان قد أبرمت اتفاقات استثمار مع جميع دول الآسيان العشرة: بروناى وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا وميانمار والفلبين وسنغافورة وتايلاند وفيتنام.
ومن ناحيته، رحب ثين سين باتفاق بلاده مع اليابان قائلا إنه يأمل فى أن يتاح "المزيد من الفرص للاستثمار اليابانى فى ميانمار".
وتتولى ميانمار رئاسة آسيان للمرة الأولى عام 2014. وتحتفل اليابان وميانمار العام المقبل بمرور 60 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق