صورة أرشيفية
الرياض(أ ب)_اليوم السابع
أكدت أنباء صحفية سعودية، اليوم الأربعاء، أن 1500 إثيوبى فقط من مخالفى قانون الإقامة والعمل فى المملكة هم المتبقون فى مراكز الإيواء فى الرياض.
ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية، اليوم الأربعاء، عن نائب الناطق الإعلامى بشرطة الرياض العقيد فواز الميمان تأكيداته "أن كل الإثيوبيين المخالفين الذين ضبطوا تم ترحيلهم، وأن من تبقوا بمراكز الإيواء لا يتجاوز عددهم 1500 مخالف من أصل 24 ألف إثيوبى مخالف كانوا موقوفين بمراكز الإيواء بالرياض".
وأضاف العقيد فواز الميمان أن أعداد المخالفين الذين تم ضبطهم من الجنسيات الأخرى قليلة جدا مقارنة بالإثيوبيين، بالإضافة إلى أنهم يملكون وثائق سفر، على العكس من الإثيوبيين الذين أتى معظمهم متسللا.
وكان المخالفون الإثيوبيون تسببوا فى إحداث شغب وفوضى بحى منفوحة بالرياض على إثر الحملات التفتيشية التى نفذتها قطاعات الشرطة والجوازات ووزارة العمل، كما تسببوا بقطع الطريق الدولى بين مكة وجدة، بجانب الأحداث التى شهدتها جامعة طيبة بالمدينة المنورة إثر هروب إثيوبيين من مركز الإيواء.
وتحاول المملكة تسيير رحلات مباشرة من المملكة بعد انتهاء الإجراءات الخاصة بالسفارة الإثيوبية فى دور الإيواء المخصصة لهم، وعمل كل ما يلزم لوضع حد لتهريبهم، أو إيوائهم، ووضع الغرامات والجزاءات الرادعة لمن يثبت تورطه فى مثل هذه الحالات.
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت أن عدد العمالة الإثيوبية الذين عادوا إلى بلادهم بلغ 82 ألفا ممن لا يحملون تصاريح إقامة فى السعودية.
وقال وزير الخارجية الإثيوبى تيدروس أدهانوم أن إجمالى عدد الإثيوبيين القادمين من السعودية حتى مساء الاثنين بلغ 82 ألفا، مشيرا إلى أنهم يعملون على إحصاء عدد العمال المتبقين.
وكانت وزارة العدل السعودية، أعلنت الاثنين، أن عدد الجرائم التى ارتكبها بعض أفراد الجالية الإثيوبية فى المملكة العام الماضى بلغت 2307 جرائم، منها 59 قضية قتل تصدروا بها قائمة جرائم القتل التى ارتكبها وافدون.
ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية، اليوم الأربعاء، عن نائب الناطق الإعلامى بشرطة الرياض العقيد فواز الميمان تأكيداته "أن كل الإثيوبيين المخالفين الذين ضبطوا تم ترحيلهم، وأن من تبقوا بمراكز الإيواء لا يتجاوز عددهم 1500 مخالف من أصل 24 ألف إثيوبى مخالف كانوا موقوفين بمراكز الإيواء بالرياض".
وأضاف العقيد فواز الميمان أن أعداد المخالفين الذين تم ضبطهم من الجنسيات الأخرى قليلة جدا مقارنة بالإثيوبيين، بالإضافة إلى أنهم يملكون وثائق سفر، على العكس من الإثيوبيين الذين أتى معظمهم متسللا.
وكان المخالفون الإثيوبيون تسببوا فى إحداث شغب وفوضى بحى منفوحة بالرياض على إثر الحملات التفتيشية التى نفذتها قطاعات الشرطة والجوازات ووزارة العمل، كما تسببوا بقطع الطريق الدولى بين مكة وجدة، بجانب الأحداث التى شهدتها جامعة طيبة بالمدينة المنورة إثر هروب إثيوبيين من مركز الإيواء.
وتحاول المملكة تسيير رحلات مباشرة من المملكة بعد انتهاء الإجراءات الخاصة بالسفارة الإثيوبية فى دور الإيواء المخصصة لهم، وعمل كل ما يلزم لوضع حد لتهريبهم، أو إيوائهم، ووضع الغرامات والجزاءات الرادعة لمن يثبت تورطه فى مثل هذه الحالات.
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت أن عدد العمالة الإثيوبية الذين عادوا إلى بلادهم بلغ 82 ألفا ممن لا يحملون تصاريح إقامة فى السعودية.
وقال وزير الخارجية الإثيوبى تيدروس أدهانوم أن إجمالى عدد الإثيوبيين القادمين من السعودية حتى مساء الاثنين بلغ 82 ألفا، مشيرا إلى أنهم يعملون على إحصاء عدد العمال المتبقين.
وكانت وزارة العدل السعودية، أعلنت الاثنين، أن عدد الجرائم التى ارتكبها بعض أفراد الجالية الإثيوبية فى المملكة العام الماضى بلغت 2307 جرائم، منها 59 قضية قتل تصدروا بها قائمة جرائم القتل التى ارتكبها وافدون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق