شركة تويوتا للسياراتطوكيو (د ب أ) - اليوم السابعالسائحون ورجال الأعمال الذين يسافرون إلى طوكيو يمكنهم أن يجدوا أنفسهم قريبا يقومون بجولة من مطار "ناريتا" إلى المدينة فى سيارات أجرة تشبه تلك المستخدمة فى لندن والتى تحظى بشهرة عالمية.
وتعد النسخة التجريبية من "تويوتا جيه بى إن تاكسى" التى عرضت فى معرض طوكيو للسيارات حاليا هى النسخة التجريبية للجيل المقبل من سيارات الأجرة.
وتقول الشركة المصنعة إن السيارة "صنعت آخذة فى اعتبارها الرحابة اليابانية، وتهدف إلى إنعاش شوارع المدينة".
وتفتقر سيارات الأجرة، التى لا روح لها والعاملة حاليا فى شوارع طوكيو، إلى ذوق سيارات الأجرة السوداء الشهيرة فى شوارع لندن، ويستقل معظم سائقى سيارات الأجرة فى طوكيو سيارات عتيقة الطراز من "نيسان سيدريك صالون" أو "تويوتا كراون صالون".
بينما اختارت نيسان، المنافس اللدود لتويوتا، سيارة فان رتيبة لتصنيع سيارتها "إن فى200"، الشبيهة بسيارات الأجرة الصفراء فى شوارع نيويورك، لتطلق "سيارة أجرة المستقبل"، والتى تعمل حاليا، ومن المقرر أن تطرح عالميا، فإن شركة تويوتا فضلت الرجوع إلى الماضى.
وتتميز النسخة التجريبية من سيارات الأجرة الشبيهة بسيارات الأجرة البريطانية، بوجود شبكة تهوية أمامية بارزة وبابين خلفيين منزلقين لتسهيل ركوب السيارة ومصابيح أمامية ثنائية الباعث الضوئى (إل إى دى)، ويوجد بها لوحات إعلانية على الجانبين، مثل حافلات المدينة وشاشات كبيرة بالداخل، لكى يتمكن الركاب دائما من مشاهدة الأماكن التى يتوجهون إليها.
وتعكس وحدة القوى سمعة تويوتا كرائد فى مجال السيارات الهجين، فمثل معظم سيارات الأجرة بالعاصمة اليابانية، تعمل "جى بى إن تاكسى" بالغاز المسال، على الرغم من أن المحرك المزود بأربع أسطوانات يترافق مع محرك كهربائى، وأحجمت تويوتا عن الكشف عن تفاصيل فنية أخرى.
وعرضت السيارة "تويوتا جى بى إن" كنسخة تجريبية، إلا أن السيارة ربما تدخل حيز الإنتاج التجارى قريبا، والهدف هو تشغيل سيارات الأجرة فى وقت يتزامن مع دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو فى عام 2020.
وتعد النسخة التجريبية من "تويوتا جيه بى إن تاكسى" التى عرضت فى معرض طوكيو للسيارات حاليا هى النسخة التجريبية للجيل المقبل من سيارات الأجرة.
وتقول الشركة المصنعة إن السيارة "صنعت آخذة فى اعتبارها الرحابة اليابانية، وتهدف إلى إنعاش شوارع المدينة".
وتفتقر سيارات الأجرة، التى لا روح لها والعاملة حاليا فى شوارع طوكيو، إلى ذوق سيارات الأجرة السوداء الشهيرة فى شوارع لندن، ويستقل معظم سائقى سيارات الأجرة فى طوكيو سيارات عتيقة الطراز من "نيسان سيدريك صالون" أو "تويوتا كراون صالون".
بينما اختارت نيسان، المنافس اللدود لتويوتا، سيارة فان رتيبة لتصنيع سيارتها "إن فى200"، الشبيهة بسيارات الأجرة الصفراء فى شوارع نيويورك، لتطلق "سيارة أجرة المستقبل"، والتى تعمل حاليا، ومن المقرر أن تطرح عالميا، فإن شركة تويوتا فضلت الرجوع إلى الماضى.
وتتميز النسخة التجريبية من سيارات الأجرة الشبيهة بسيارات الأجرة البريطانية، بوجود شبكة تهوية أمامية بارزة وبابين خلفيين منزلقين لتسهيل ركوب السيارة ومصابيح أمامية ثنائية الباعث الضوئى (إل إى دى)، ويوجد بها لوحات إعلانية على الجانبين، مثل حافلات المدينة وشاشات كبيرة بالداخل، لكى يتمكن الركاب دائما من مشاهدة الأماكن التى يتوجهون إليها.
وتعكس وحدة القوى سمعة تويوتا كرائد فى مجال السيارات الهجين، فمثل معظم سيارات الأجرة بالعاصمة اليابانية، تعمل "جى بى إن تاكسى" بالغاز المسال، على الرغم من أن المحرك المزود بأربع أسطوانات يترافق مع محرك كهربائى، وأحجمت تويوتا عن الكشف عن تفاصيل فنية أخرى.
وعرضت السيارة "تويوتا جى بى إن" كنسخة تجريبية، إلا أن السيارة ربما تدخل حيز الإنتاج التجارى قريبا، والهدف هو تشغيل سيارات الأجرة فى وقت يتزامن مع دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو فى عام 2020.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق