المرشد الأعلى للثورة الإسلامية على خامنئىدبى (رويترز)اليوم السابع
انتقد حساب على موقع تويتر، يعتقد خبراء فى الشأن الإيرانى، أنه يدار من مكتب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية على خامنئى، فرنسا اليوم، الأحد، بعدما أبدت باريس تحفظات على اتفاق مقترح لإنهاء النزاع المستمر منذ عشر سنوات بشأن برنامج طهران النووى.
وجاء فى تغريدة بثت بالإنجليزية على الحساب (khamenei_ir@) "المسئولون الفرنسيون يعادون الأمة الإيرانية علنا على مدى السنوات القليلة الماضية.. هذه خطوة حمقاء وغير حصيفة".
وقالت تغريدة ثانية، "الرجل الحكيم خاصة السياسى الحكيم يجب ألا يكون لديه الوازع لتحويل كيان محايد إلى عدو"، ولم يتسن التحقق من تبعية هذا الحساب لمكتب خامنئى".
وتشير التغريدتان على ما يبدو إلى محادثات جنيف التى انتهت أمس، السبت، دون التوصل إلى اتفاق لإنهاء البرنامج النووى الإيرانى.
وتتخذ فرنسا موقفا أكثر تشددا من إيران مقارنة بباقى القوى الدولية الأخرى، واتهم وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف باريس بأنها الأكثر عنادا فى المحادثات من الولايات المتحدة، وبرزت خلافات جلية بين الولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين فى اليوم الأخير من محادثات جنيف إذ لمحت فرنسا إلى أن المقترحات المطروحة للنقاش غير كافية للحد من مخاوف صنع قنبلة نووية إيرانية.
ورغم عدم التوصل لاتفاق فى ختام المفاوضات قالت إيران والقوى الدولية الست أن الخلافات تقلصت وان المحادثات ستستأنف فى غضون 10 أيام فى محاولة لإنهاء النزاع.
انتقد حساب على موقع تويتر، يعتقد خبراء فى الشأن الإيرانى، أنه يدار من مكتب المرشد الأعلى للثورة الإسلامية على خامنئى، فرنسا اليوم، الأحد، بعدما أبدت باريس تحفظات على اتفاق مقترح لإنهاء النزاع المستمر منذ عشر سنوات بشأن برنامج طهران النووى.
وجاء فى تغريدة بثت بالإنجليزية على الحساب (khamenei_ir@) "المسئولون الفرنسيون يعادون الأمة الإيرانية علنا على مدى السنوات القليلة الماضية.. هذه خطوة حمقاء وغير حصيفة".
وقالت تغريدة ثانية، "الرجل الحكيم خاصة السياسى الحكيم يجب ألا يكون لديه الوازع لتحويل كيان محايد إلى عدو"، ولم يتسن التحقق من تبعية هذا الحساب لمكتب خامنئى".
وتشير التغريدتان على ما يبدو إلى محادثات جنيف التى انتهت أمس، السبت، دون التوصل إلى اتفاق لإنهاء البرنامج النووى الإيرانى.
وتتخذ فرنسا موقفا أكثر تشددا من إيران مقارنة بباقى القوى الدولية الأخرى، واتهم وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف باريس بأنها الأكثر عنادا فى المحادثات من الولايات المتحدة، وبرزت خلافات جلية بين الولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين فى اليوم الأخير من محادثات جنيف إذ لمحت فرنسا إلى أن المقترحات المطروحة للنقاش غير كافية للحد من مخاوف صنع قنبلة نووية إيرانية.
ورغم عدم التوصل لاتفاق فى ختام المفاوضات قالت إيران والقوى الدولية الست أن الخلافات تقلصت وان المحادثات ستستأنف فى غضون 10 أيام فى محاولة لإنهاء النزاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق