الدكتور جميل صبحى استشارى الأمراض النفسية والعصبيةاليوم السابع
يقول الدكتور جميل صبحى استشارى الأمراض النفسية والعصبية، إن حوالى 40% من المرضى الذين يعانون من أعراض مختلفه مثل آﻻم المعدة أو البطن أو عضلات الجسم أو آﻻم الصدر أو زيادة فى ضربات القلب أو الصداع، قد لا يكون لديهم أى مرض عضوى ولكنهم يعانون من مرض القلق النفسى وبدلاً من أن تظهر أعراض القلق انتقلت الأعراض إلى الجسم ويطلق عليها أعراض نفسى جسمانية.
وأشار جميل إلى أن فقدان الأمان فى الطفولة يؤدى إلى مرض القلق والخوف فى الكبر، ومعظم الدراسات تشير إلى أن خلافات الوالدين خصوصا لو أدت لمشاجرات أو عنف بينهما، وكذلك الشدة والعنف أو التهديد أو الضرب عند خطاء الطفل، أو تعرض الطفل لمشاهد وأحداث عنف، كما يحدث الآن من مشاهدة أحداث الضرب والقتل تؤدى إلى أعراض القلق عند الطفل، وتظهر فى اشكال مختلفة مثل الخوف من الظلام أو النوم بمفردة وأحياناً الخوف من الذهاب للمدرسة أو اللعب مع زملائه، وأحياناً تؤدى لشكوى الطفل من آﻻم المعدة أو البطن أو عضلات الجسم وأحيانًا التبول اللاإرادى بدون وجود سبب عضوى.
وليس ذلك فقط فعند الكبر قد تظهر أعراض القلق فى شكل توتر شديد فى حالة تعرض الفرد لامتحان أو مقابلة مع رئيس له فى العمل أو قد ﻻ يستطيع الحديث فى الاجتماعات حيث تزداد ضربات القلب ويشعر بخوف شديد، أو أعراض جسمانية ونفسية.
وينصح عندما تكتشف أحد تلك الأعراض ولا يكون لها مصدر عضوى، فيجب مراجعة طبيب نفسى لاكتشاف الأسباب ووصف العلاج.
يقول الدكتور جميل صبحى استشارى الأمراض النفسية والعصبية، إن حوالى 40% من المرضى الذين يعانون من أعراض مختلفه مثل آﻻم المعدة أو البطن أو عضلات الجسم أو آﻻم الصدر أو زيادة فى ضربات القلب أو الصداع، قد لا يكون لديهم أى مرض عضوى ولكنهم يعانون من مرض القلق النفسى وبدلاً من أن تظهر أعراض القلق انتقلت الأعراض إلى الجسم ويطلق عليها أعراض نفسى جسمانية.
وأشار جميل إلى أن فقدان الأمان فى الطفولة يؤدى إلى مرض القلق والخوف فى الكبر، ومعظم الدراسات تشير إلى أن خلافات الوالدين خصوصا لو أدت لمشاجرات أو عنف بينهما، وكذلك الشدة والعنف أو التهديد أو الضرب عند خطاء الطفل، أو تعرض الطفل لمشاهد وأحداث عنف، كما يحدث الآن من مشاهدة أحداث الضرب والقتل تؤدى إلى أعراض القلق عند الطفل، وتظهر فى اشكال مختلفة مثل الخوف من الظلام أو النوم بمفردة وأحياناً الخوف من الذهاب للمدرسة أو اللعب مع زملائه، وأحياناً تؤدى لشكوى الطفل من آﻻم المعدة أو البطن أو عضلات الجسم وأحيانًا التبول اللاإرادى بدون وجود سبب عضوى.
وليس ذلك فقط فعند الكبر قد تظهر أعراض القلق فى شكل توتر شديد فى حالة تعرض الفرد لامتحان أو مقابلة مع رئيس له فى العمل أو قد ﻻ يستطيع الحديث فى الاجتماعات حيث تزداد ضربات القلب ويشعر بخوف شديد، أو أعراض جسمانية ونفسية.
وينصح عندما تكتشف أحد تلك الأعراض ولا يكون لها مصدر عضوى، فيجب مراجعة طبيب نفسى لاكتشاف الأسباب ووصف العلاج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق