رئيس الحكومة الليبية على زيدانباريس أ.ش.أ_اليوم السابع
أدانت منظمة "مراسلون بلا حدود" بشدة أعمال العنف الدموية التى وقعت أمس الأول الجمعة فى العاصمة الليبية طرابلس والتى أسفرت عن مقتل المصور الصحفى صالح عياد حفيانة الذى يعمل لدى وكالة الأنباء "فساطو".
وأشارت المنظمة ومقرها باريس فى بيان صحفى اليوم الأحد إلى إصابة عدد آخر من الصحفيين خلال مظاهرة سلمية وقعت أمام المقر العام لإحدى المليشيات، التى نشأت فى مدينة مصراتة، والتى يوجد مقرها بحى غرغور جنوبى العاصمة الليبية، للمطالبة بإنهاء سطوة الكتائب.
وأضافت انه تم إصابة عدد من الصحفيين: عصام الزبير، من وكالة الأنباء الإسبانية، وعبد المنعم المريمى الذين كانا يحاولان تغطية أحداث غرغور؛ وهناك أيضاً طارق الهونى مدير قناة الوطنية العمومية، الذى اعتقلته مجموعة مسلحة بينما كان متواجدا فى مستشفى شارع الزاوية لمساعدة الجرحى، ثم أبقت عليه محتجزا لما يناهز ست ساعات فى المقر العام القديم للأمن الداخلى فى العاصمة طرابلس.
وذكرت أن رجال مسلحون هاجموا مقر قناة توباكتس فى حى غرغور ونهبوه بكثافة.
وأشارت المنظمة ومقرها باريس فى بيان صحفى اليوم الأحد إلى إصابة عدد آخر من الصحفيين خلال مظاهرة سلمية وقعت أمام المقر العام لإحدى المليشيات، التى نشأت فى مدينة مصراتة، والتى يوجد مقرها بحى غرغور جنوبى العاصمة الليبية، للمطالبة بإنهاء سطوة الكتائب.
وأضافت انه تم إصابة عدد من الصحفيين: عصام الزبير، من وكالة الأنباء الإسبانية، وعبد المنعم المريمى الذين كانا يحاولان تغطية أحداث غرغور؛ وهناك أيضاً طارق الهونى مدير قناة الوطنية العمومية، الذى اعتقلته مجموعة مسلحة بينما كان متواجدا فى مستشفى شارع الزاوية لمساعدة الجرحى، ثم أبقت عليه محتجزا لما يناهز ست ساعات فى المقر العام القديم للأمن الداخلى فى العاصمة طرابلس.
وذكرت أن رجال مسلحون هاجموا مقر قناة توباكتس فى حى غرغور ونهبوه بكثافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق