صورة أرشيفية
الأناضول
اليوم السابع
ينفذ الجيش الإسرائيلى حملة عسكرية الأنفاق المنتشرة على الحدود مع لبنان، حسبما أفادت القناة السابعة بالتليفزيون الإسرائيلى، أمس، الثلاثاء.
ووفقاً لما نقلته القناة الإسرائيلية، فى وقت متأخر من مساء أمس، الثلاثاء، نقلاً عن مصادر فى الجيش الإسرائيلى "قيامه فى الفترة الأخيرة بالبحث عن نفق كبير أعده حزب الله اللبنانى على ما يبدو على الحدود مع إسرائيل، بهدف تنفيذ عمليات ضد الأخيرة".
وحسب القناة، فإن "أجهزة الأمن الإسرائيلية تقدر بأن حزب الله لن يتردد فى حفر مثل هذه الأنفاق، وخاصة عند الشريط الحدودى مع إسرائيل، وذلك بعد أن نجح فى بناء المئات منها فى مناطق الجنوب اللبناني"، مشيرة إلى أن سكان المستوطنات الجنوبية اشتكوا من سماع أصوات حفريات تحت الأرض لكن الجيش لم يعثر على ما يشير لذلك حتى اليوم".
وفى الوقت الذى لم تذكر فيه القناة إذا ما كانت الحملة العسكرية قد انتهت أم لا، لم يتسن الحصول على تعقيب فورى من قبل حزب الله الذى خاض فى صيف 2006 حرباً مع إسرائيل.
ويأتى تخوف الجيش الإسرائيلى- بحسب القناة- بعد الكشف عن ثلاثة أنفاق كانت أعدتها حماس على الحدود مع غزة، والتى كان آخرها النفق الكبير الذى امتد فى الأراضى الإسرائيلية لأكثر من 300 متر، وتم اكتشافه فى الثالث عشر من الشهر الماضى.
ووفقاً لما نقلته القناة الإسرائيلية، فى وقت متأخر من مساء أمس، الثلاثاء، نقلاً عن مصادر فى الجيش الإسرائيلى "قيامه فى الفترة الأخيرة بالبحث عن نفق كبير أعده حزب الله اللبنانى على ما يبدو على الحدود مع إسرائيل، بهدف تنفيذ عمليات ضد الأخيرة".
وحسب القناة، فإن "أجهزة الأمن الإسرائيلية تقدر بأن حزب الله لن يتردد فى حفر مثل هذه الأنفاق، وخاصة عند الشريط الحدودى مع إسرائيل، وذلك بعد أن نجح فى بناء المئات منها فى مناطق الجنوب اللبناني"، مشيرة إلى أن سكان المستوطنات الجنوبية اشتكوا من سماع أصوات حفريات تحت الأرض لكن الجيش لم يعثر على ما يشير لذلك حتى اليوم".
وفى الوقت الذى لم تذكر فيه القناة إذا ما كانت الحملة العسكرية قد انتهت أم لا، لم يتسن الحصول على تعقيب فورى من قبل حزب الله الذى خاض فى صيف 2006 حرباً مع إسرائيل.
ويأتى تخوف الجيش الإسرائيلى- بحسب القناة- بعد الكشف عن ثلاثة أنفاق كانت أعدتها حماس على الحدود مع غزة، والتى كان آخرها النفق الكبير الذى امتد فى الأراضى الإسرائيلية لأكثر من 300 متر، وتم اكتشافه فى الثالث عشر من الشهر الماضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق