الكونجرس الأمريكىواشنطن (رويترز)اليوم السابع
قال مشرعون أمريكيون ومساعدون فى الكونجرس، إن من غير المرجح أن يطرح التشريع الخاص بفرض عقوبات مشددة جديدة على إيران للتصويت فى مجلس الشيوخ، قبل ديسمبر بعد انتهاء الجولة التالية من المفاوضات، بشأن برنامج طهران النووى.
وبينما كان المفوضون والدبلوماسيون يستعدون للتوجه إلى جنيف لإجراء جولة ثالثة من المحادثات النووية مع إيران هذا الأسبوع، كان أعضاء الكونجرس يناقشون خلف أبواب مغلقة ما إذا كانوا سيمضون قدما فى فرض جولة أخرى من العقوبات الاقتصادية المشددة على إيران، بسبب برنامجها النووى.
وكان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، قد طلب تأجيل فرض المزيد من العقوبات على إيران، لإتاحة المزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق دبلوماسى، وأرجأت اللجنة المصرفية فى مجلس الشيوخ التى كانت من المتوقع أن تصوت على مشروع قانون منفصل للعقوبات فى سبتمبر الماضى، مثل هذه الخطوة بناء على طلب إدارة أوباما.
وبعد أن استاء عدد كبير من الجمهوريين من فشل اللجنة المصرفية فى التحرك، قالوا إنهم يفكرون فى اقتراح فرض مزيد من العقوبات على إيران فى ملحق لمشروع قرار خاص بالدفاع، يناقشه مجلس الشيوخ هذا الأسبوع.
لكن مشرعين ومساعدين فى الكونجرس قالوا أمس الاثنين، إن مثل هذه الخطوة غير متوقعة إلى حين عودة أعضاء مجلس الشيوخ للعمل فى الثانى من ديسمبر، بعد عطلة عيد الشكر الأسبوع القادم.
وقال السناتور بوب كروكر، وهو أكبر عضو جمهورى فى لجنة العلاقات الخارجية فى مجلس الشيوخ، وهو أيضا عضو فى اللجنة المصرفية للصحفيين "لا أرى إمكانية حدوث أى شىء إلى حين عودتنا، "وأحجم تيم جونسون رئيس اللجنة المصرفية وهو ديمقراطى عن التعليق على ما إذا كانت اللجنة قد تدرس مجموعات العقوبات الجديدة فى تشريع منفصل.
وقال البيت الأبيض، إن أوباما سيجتمع اليوم الثلاثاء مع أعضاء فى مجلس الشيوخ من الحزبين الديمقراطى والجمهورى فى مسعى لإقناعهم بعدم فرض أى عقوبات جديدة الآن، ويجىء اجتماع اليوم بعد جلسات الإفادة التى عقدها جو بايدن نائب الرئيس وجون كيرى وزير الخارجية وكبار المسئولين الأمريكيين مع أعضاء فى الكونجرس.والعقوبات الإيرانية من الأمور النادرة التى يعمل فيها الأعضاء الجمهوريون والديمقراطيون فى الكونجرس معا.
قال مشرعون أمريكيون ومساعدون فى الكونجرس، إن من غير المرجح أن يطرح التشريع الخاص بفرض عقوبات مشددة جديدة على إيران للتصويت فى مجلس الشيوخ، قبل ديسمبر بعد انتهاء الجولة التالية من المفاوضات، بشأن برنامج طهران النووى.
وبينما كان المفوضون والدبلوماسيون يستعدون للتوجه إلى جنيف لإجراء جولة ثالثة من المحادثات النووية مع إيران هذا الأسبوع، كان أعضاء الكونجرس يناقشون خلف أبواب مغلقة ما إذا كانوا سيمضون قدما فى فرض جولة أخرى من العقوبات الاقتصادية المشددة على إيران، بسبب برنامجها النووى.
وكان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، قد طلب تأجيل فرض المزيد من العقوبات على إيران، لإتاحة المزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق دبلوماسى، وأرجأت اللجنة المصرفية فى مجلس الشيوخ التى كانت من المتوقع أن تصوت على مشروع قانون منفصل للعقوبات فى سبتمبر الماضى، مثل هذه الخطوة بناء على طلب إدارة أوباما.
وبعد أن استاء عدد كبير من الجمهوريين من فشل اللجنة المصرفية فى التحرك، قالوا إنهم يفكرون فى اقتراح فرض مزيد من العقوبات على إيران فى ملحق لمشروع قرار خاص بالدفاع، يناقشه مجلس الشيوخ هذا الأسبوع.
لكن مشرعين ومساعدين فى الكونجرس قالوا أمس الاثنين، إن مثل هذه الخطوة غير متوقعة إلى حين عودة أعضاء مجلس الشيوخ للعمل فى الثانى من ديسمبر، بعد عطلة عيد الشكر الأسبوع القادم.
وقال السناتور بوب كروكر، وهو أكبر عضو جمهورى فى لجنة العلاقات الخارجية فى مجلس الشيوخ، وهو أيضا عضو فى اللجنة المصرفية للصحفيين "لا أرى إمكانية حدوث أى شىء إلى حين عودتنا، "وأحجم تيم جونسون رئيس اللجنة المصرفية وهو ديمقراطى عن التعليق على ما إذا كانت اللجنة قد تدرس مجموعات العقوبات الجديدة فى تشريع منفصل.
وقال البيت الأبيض، إن أوباما سيجتمع اليوم الثلاثاء مع أعضاء فى مجلس الشيوخ من الحزبين الديمقراطى والجمهورى فى مسعى لإقناعهم بعدم فرض أى عقوبات جديدة الآن، ويجىء اجتماع اليوم بعد جلسات الإفادة التى عقدها جو بايدن نائب الرئيس وجون كيرى وزير الخارجية وكبار المسئولين الأمريكيين مع أعضاء فى الكونجرس.والعقوبات الإيرانية من الأمور النادرة التى يعمل فيها الأعضاء الجمهوريون والديمقراطيون فى الكونجرس معا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق