الدكتورة هديل جهاد أخصائية الأمراض الجلدية والعلاج بالليزركتبت سارة حجاجاليوم السابع
هل يمكن التخلص بشكل نهائى من الآثار التى تخلفها الجروح على البشرة، وهل تختلف طرق العلاج تبعا لنوع الجرح ومدة وجوده؟
ندبات البشرة القديمة هو ما تعانى منه قارئة أرسلت لنا استشارة تقول: "أنا أعانى من آثار جروح بالساقين، بعضها يرجع إلى أكثر من عشر سنوات، واتبعت عدة طرق مختلفة للعلاج بغرض التخلص منها، أو حتى التخفيف من مظهرها، ولكن معظم العلاجات كانت بدون نتيجة تذكر، كما أن بعض تلك الندبات تبدو بارزة عن سطح الجلد، فهل توجد أى طريقة يمكنها القضاء على تلك الآثار بشكل نهائى؟
تجيب الدكتورة هديل جهاد، أخصائية الأمراض الجلدية والعلاج بالليزر جامعة القاهرة، قائلة: "عندما يمضى عشر سنوات على جرح ومازال أثره باقيا، فهذا يعنى أن عمق الجرح والندبة التى تخلفت نتيجته وصل إلى الطبقة الداخلية للبشرة، وهو ما يستحيل التخلص منه، وتبقى تلك الندبات طوال العمر.
وما يمكن التخفيف من شكله الظاهرى هو بروز الندبة فقط، والتى يمكن حقنها بمادة الكورتيزون، وكذلك الاستعانة بأشعة الليزر، ولكن هذا العلاج يساعد فقط على مقاربة مستوى الندبة إلى مستوى البشرة إلى حد كبير، ولكنه لا يخفى أثر الندبة بشكل كامل.
هل يمكن التخلص بشكل نهائى من الآثار التى تخلفها الجروح على البشرة، وهل تختلف طرق العلاج تبعا لنوع الجرح ومدة وجوده؟
ندبات البشرة القديمة هو ما تعانى منه قارئة أرسلت لنا استشارة تقول: "أنا أعانى من آثار جروح بالساقين، بعضها يرجع إلى أكثر من عشر سنوات، واتبعت عدة طرق مختلفة للعلاج بغرض التخلص منها، أو حتى التخفيف من مظهرها، ولكن معظم العلاجات كانت بدون نتيجة تذكر، كما أن بعض تلك الندبات تبدو بارزة عن سطح الجلد، فهل توجد أى طريقة يمكنها القضاء على تلك الآثار بشكل نهائى؟
تجيب الدكتورة هديل جهاد، أخصائية الأمراض الجلدية والعلاج بالليزر جامعة القاهرة، قائلة: "عندما يمضى عشر سنوات على جرح ومازال أثره باقيا، فهذا يعنى أن عمق الجرح والندبة التى تخلفت نتيجته وصل إلى الطبقة الداخلية للبشرة، وهو ما يستحيل التخلص منه، وتبقى تلك الندبات طوال العمر.
وما يمكن التخفيف من شكله الظاهرى هو بروز الندبة فقط، والتى يمكن حقنها بمادة الكورتيزون، وكذلك الاستعانة بأشعة الليزر، ولكن هذا العلاج يساعد فقط على مقاربة مستوى الندبة إلى مستوى البشرة إلى حد كبير، ولكنه لا يخفى أثر الندبة بشكل كامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق