صورة أرشيفية
اليوم السابع
الإلمام بجداول السعرات الحرارية للأطعمة المختلفة ضرورة لمن يعانى سمنة أو نحافة ويرغب فى إنقاص وزنه أو زيادته.
ولفت الدكتور صابر سليمان الغرباوى، استشارى أمراض السمنة والنحافة والعلاج الطبيعى، إلى أن ما لا يعيه أغلب الراغبين فى إنقاص الوزن أو زيادته أن التعرف على نظام السعرات الحرارية وكميتها فى كل نوع طعام أمر ضرورى ولا علاقة له بالطبيب المتابع للحالة، فالأمر شخصى ويجب على المريض القيام به بنفسه.
وأكد "الغرباوى" أن جداول السعرات الحرارية المعتمدة لكل نوع من أنواع الطعام تمدك بالكثير من المعلومات التى تحتاجها فى رحلتك لضبط وزنك، وفى طبيعة نظامك الغذائى اليومى الصحى، فيبين لك معدل السعرات فى كل نوع والمسموح به فى حالة التسمين والتنحيف، وكميات الدهون المشبعة فى كل نوع، وحقيقة محتوى كل نوع من السعرات الحرارية.
وتكمن فائدة هذه الجداول فى أنها تبين حكمية السعرات الحقيقة للطعام، على عكس المعتقدات الخاطئة الكثيرة التى يتخذها المريض تجاه بعض الأطعمة، كاللحوم التى يعتقد أنها لا تحتوى إلا على سعرات قليلة، على خلاف الواقع.
وأضاف "الغرباوى"، أن وظيفة الطبيب المختص تقف عند إعطائك جدولا غذائيا يمنعك فيه من بعض الأطعمة ويسمح لك فيه بالبعض الآخر، دون أن تعلم طبيعة السعرات الحرارية لكل نوع، ويعطيك مجموع سعراتك الحرارية المسموح لك بها خلال اليوم ويوزعها على الوجبات بطريقته.
وشدد "الغرباوى" على ضرورة بدء أى شخص يرغب فى ضبط وزنه وتناول طعام صحى خال من أية سعرات زائدة عن حاجة جسمه، أن يقوم بالاطلاع على هذه الجداول وحفظ كمية السعرات فى كل نوع وتطبيقها فى حياته اليومية وخلال وجباته، لأن النظام الغذائى "الريجيم" الذى يقره المختص لا يضع اعتبارا للمفاجآت التى قد تقابل المريض من عزومات وموائد وبعض الأطعمة التى يجبر على تناولها فى لدواعى العمل وغيره.
ولفت الدكتور صابر سليمان الغرباوى، استشارى أمراض السمنة والنحافة والعلاج الطبيعى، إلى أن ما لا يعيه أغلب الراغبين فى إنقاص الوزن أو زيادته أن التعرف على نظام السعرات الحرارية وكميتها فى كل نوع طعام أمر ضرورى ولا علاقة له بالطبيب المتابع للحالة، فالأمر شخصى ويجب على المريض القيام به بنفسه.
وأكد "الغرباوى" أن جداول السعرات الحرارية المعتمدة لكل نوع من أنواع الطعام تمدك بالكثير من المعلومات التى تحتاجها فى رحلتك لضبط وزنك، وفى طبيعة نظامك الغذائى اليومى الصحى، فيبين لك معدل السعرات فى كل نوع والمسموح به فى حالة التسمين والتنحيف، وكميات الدهون المشبعة فى كل نوع، وحقيقة محتوى كل نوع من السعرات الحرارية.
وتكمن فائدة هذه الجداول فى أنها تبين حكمية السعرات الحقيقة للطعام، على عكس المعتقدات الخاطئة الكثيرة التى يتخذها المريض تجاه بعض الأطعمة، كاللحوم التى يعتقد أنها لا تحتوى إلا على سعرات قليلة، على خلاف الواقع.
وأضاف "الغرباوى"، أن وظيفة الطبيب المختص تقف عند إعطائك جدولا غذائيا يمنعك فيه من بعض الأطعمة ويسمح لك فيه بالبعض الآخر، دون أن تعلم طبيعة السعرات الحرارية لكل نوع، ويعطيك مجموع سعراتك الحرارية المسموح لك بها خلال اليوم ويوزعها على الوجبات بطريقته.
وشدد "الغرباوى" على ضرورة بدء أى شخص يرغب فى ضبط وزنه وتناول طعام صحى خال من أية سعرات زائدة عن حاجة جسمه، أن يقوم بالاطلاع على هذه الجداول وحفظ كمية السعرات فى كل نوع وتطبيقها فى حياته اليومية وخلال وجباته، لأن النظام الغذائى "الريجيم" الذى يقره المختص لا يضع اعتبارا للمفاجآت التى قد تقابل المريض من عزومات وموائد وبعض الأطعمة التى يجبر على تناولها فى لدواعى العمل وغيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق