الرئيس الأمريكى باراك أوباماواشنطن (أ ش أ)اليوم السابع
اعتبر الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أن الاعتماد على القوة أمر "سهل" لكنه لا يضمن أمن الولايات المتحدة، وذلك فى معرض دفاعه عن الاتفاق المرحلى حول برنامج إيران النووى بعد انتقادات إسرائيل ونواب جمهوريين.
ونقلت قناة "سكاى نيوز" الفضائية الليلة، عن أوباما قوله فى خطاب ألقاه فى سان فرانسيسكو إن تبنى خطاب "قاس قد يكون سهلاً من وجهة نظر سياسية، ولكن ليس هذا ما ينبغى القيام به من أجل أمن الولايات المتحدة".
وعن إعلان إسرائيل إرسال وفد إلى واشنطن لإجراء محادثات بشأن هذا الاتفاق، قال أوباما "لا يمكننا أن نغلق الباب أمام الدبلوماسية، ولا يمكننا استبعاد حلول سلمية لمشاكل العالم".
يأتى هذا فى وقت أعلن فيه وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس، أن الاتحاد الأوروبى سيرفع أولى عقوباته المفروضة على إيران فى ديسمبر المقبل، وذلك فى شكل "محدود ومحدد ويمكن الرجوع عنه.
لكن فريق مسئولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، كاثرين آشتون، الذى تفاوض مع إيران على هذا الاتفاق باسم مجموعة الست (الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، بريطانيا، الصين وألمانيا)، بدا أكثر تحفظاً.
وكان المتحدث باسم آشتون، مايكل مان، قال إن الاجتماع المقبل لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبى "مقرر فى 16 ديسمبر"، لكنه أكد أنه غير قادر على الجزم بأن رفع العقوبات سيتقرر فى هذه المناسبة.
اعتبر الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أن الاعتماد على القوة أمر "سهل" لكنه لا يضمن أمن الولايات المتحدة، وذلك فى معرض دفاعه عن الاتفاق المرحلى حول برنامج إيران النووى بعد انتقادات إسرائيل ونواب جمهوريين.
ونقلت قناة "سكاى نيوز" الفضائية الليلة، عن أوباما قوله فى خطاب ألقاه فى سان فرانسيسكو إن تبنى خطاب "قاس قد يكون سهلاً من وجهة نظر سياسية، ولكن ليس هذا ما ينبغى القيام به من أجل أمن الولايات المتحدة".
وعن إعلان إسرائيل إرسال وفد إلى واشنطن لإجراء محادثات بشأن هذا الاتفاق، قال أوباما "لا يمكننا أن نغلق الباب أمام الدبلوماسية، ولا يمكننا استبعاد حلول سلمية لمشاكل العالم".
يأتى هذا فى وقت أعلن فيه وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس، أن الاتحاد الأوروبى سيرفع أولى عقوباته المفروضة على إيران فى ديسمبر المقبل، وذلك فى شكل "محدود ومحدد ويمكن الرجوع عنه.
لكن فريق مسئولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، كاثرين آشتون، الذى تفاوض مع إيران على هذا الاتفاق باسم مجموعة الست (الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، بريطانيا، الصين وألمانيا)، بدا أكثر تحفظاً.
وكان المتحدث باسم آشتون، مايكل مان، قال إن الاجتماع المقبل لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبى "مقرر فى 16 ديسمبر"، لكنه أكد أنه غير قادر على الجزم بأن رفع العقوبات سيتقرر فى هذه المناسبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق