جرافات إسرائيلية- أرشيفيةرام الله- الأناضولاليوم السابع
قال مركز "معلومات الجدار والاستيطان"، التابع لوزارة الحكم المحلى الفلسطينية، إنه رصد خلال شهر نوفمبر الحالى، 99 اعتداءً جديدًا نفذها الاحتلال الإسرائيلى ومستوطنوه، استهدفت الضفة الغربية ومدينة القدس.
وأضاف، فى تقريره الشهرى الذى صدر اليوم السبت، أن "من بين هذه الاعتداءات ما قامت به قوات الاحتلال من هدم 11 منزلاً ومنشأة فى الضفة الغربية خلال شهر نوفمبر، منها خمسة بالبلدة القديمة وبيت حنينا بالقدس، وثلاثة فى بلدة إذنا بمحافظة الخليل (جنوبى الضفة الغربية)، ومنزلين بخربة الطويل بمحافظة نابلس (شمالى الضفة)". وبيَّن المركز أن "عدد إخطارات الهدم فى شهر نوفمبر بلغ 287 إخطارًا".
وحول آخر ما قامت به السلطات الإسرائيلية تجاه المدينة المقدسة، أشار التقرير إلى أن "آخر إجراءات سلطات الاحتلال فى هذا الصدد ما تنفذه من أعمال حفر وتجريف فى "حوش الشهابى" قرب باب الحديد أحد أبواب المسجد الأقصى، والتمهيد لتنفيذ مشروع "مجمع كدام – عير دافيد- حوض البلدة القديمة"، والهادف لإقامة مبنى سياحى".
وتابع "هذا بالإضافة للمصادقة على إقامة ما أسماه الاحتلال "حديقة قومية" بمساحة 750 دونمًا (الدونم ألف متر مربع) من أراضى المدينة، بالإضافة لإقامة كنيس (معبد) يهودى جديد داخل الأنفاق المحفورة أسفل المسجد الأقصى، كذلك مناقشة الكنيست (البرلمان) الإسرائيلى لقانون تشريع صلاة اليهود فى المسجد الأقصى المبارك".
ولفت المركز الفلسطينى إلى أن "سلطات الاحتلال طرحت ووافقت خلال شهر نوفمبر على بناء 2689 وحدة استيطانية لتوسيع المستوطنات المقامة على أراضى الضفة الغربية والقدس، وواصلت الاستيلاء على الأراضى وتجريفها لصالح مشاريع استيطانية هادفة لربط التجمعات الاستيطانية ببعضها"، بحسب التقرير الفلسطينى.
وحسب المركز، "فقد هاجم مستوطنون خلال الشهر ذاته، عددًا من القرى والتجمعات الفلسطينية تركزت فى محافظتى نابلس والخليل، أسفرت عن إصابة 17 مواطنًا بجروح مختلفة، بالإضافة لتكسير وحرق 8 مركبات، وقلع وتحطيم 786 شجرة زيتون، والاستيلاء على مبان سكنية بالقرب من الحرم الإبراهيمى".
وأشار إلى "تواصل المسيرات المناهضة للجدار والاستيطان فى كل من النبى صالح، ونعلين، وبلعين، وكفر قدوم، وبيت أمر، ويطا، والخليل، والمعصرة، والشيخ جراح، والتى أسفرت عن إصابة واعتقال العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب".
وتنفذ القوات الإسرائيلية عمليات مداهمة وتفتيش واعتقالات بالضفة الغربية والقدس بشكل متواصل؛ بحجة ملاحقة واعتقال مطلوبين لأجهزة الأمن الإسرائيلى، بخلاف ما تقوم به بشكل متواصل من عمليات هدم للمنازل والمنشآت.
قال مركز "معلومات الجدار والاستيطان"، التابع لوزارة الحكم المحلى الفلسطينية، إنه رصد خلال شهر نوفمبر الحالى، 99 اعتداءً جديدًا نفذها الاحتلال الإسرائيلى ومستوطنوه، استهدفت الضفة الغربية ومدينة القدس.
وأضاف، فى تقريره الشهرى الذى صدر اليوم السبت، أن "من بين هذه الاعتداءات ما قامت به قوات الاحتلال من هدم 11 منزلاً ومنشأة فى الضفة الغربية خلال شهر نوفمبر، منها خمسة بالبلدة القديمة وبيت حنينا بالقدس، وثلاثة فى بلدة إذنا بمحافظة الخليل (جنوبى الضفة الغربية)، ومنزلين بخربة الطويل بمحافظة نابلس (شمالى الضفة)". وبيَّن المركز أن "عدد إخطارات الهدم فى شهر نوفمبر بلغ 287 إخطارًا".
وحول آخر ما قامت به السلطات الإسرائيلية تجاه المدينة المقدسة، أشار التقرير إلى أن "آخر إجراءات سلطات الاحتلال فى هذا الصدد ما تنفذه من أعمال حفر وتجريف فى "حوش الشهابى" قرب باب الحديد أحد أبواب المسجد الأقصى، والتمهيد لتنفيذ مشروع "مجمع كدام – عير دافيد- حوض البلدة القديمة"، والهادف لإقامة مبنى سياحى".
وتابع "هذا بالإضافة للمصادقة على إقامة ما أسماه الاحتلال "حديقة قومية" بمساحة 750 دونمًا (الدونم ألف متر مربع) من أراضى المدينة، بالإضافة لإقامة كنيس (معبد) يهودى جديد داخل الأنفاق المحفورة أسفل المسجد الأقصى، كذلك مناقشة الكنيست (البرلمان) الإسرائيلى لقانون تشريع صلاة اليهود فى المسجد الأقصى المبارك".
ولفت المركز الفلسطينى إلى أن "سلطات الاحتلال طرحت ووافقت خلال شهر نوفمبر على بناء 2689 وحدة استيطانية لتوسيع المستوطنات المقامة على أراضى الضفة الغربية والقدس، وواصلت الاستيلاء على الأراضى وتجريفها لصالح مشاريع استيطانية هادفة لربط التجمعات الاستيطانية ببعضها"، بحسب التقرير الفلسطينى.
وحسب المركز، "فقد هاجم مستوطنون خلال الشهر ذاته، عددًا من القرى والتجمعات الفلسطينية تركزت فى محافظتى نابلس والخليل، أسفرت عن إصابة 17 مواطنًا بجروح مختلفة، بالإضافة لتكسير وحرق 8 مركبات، وقلع وتحطيم 786 شجرة زيتون، والاستيلاء على مبان سكنية بالقرب من الحرم الإبراهيمى".
وأشار إلى "تواصل المسيرات المناهضة للجدار والاستيطان فى كل من النبى صالح، ونعلين، وبلعين، وكفر قدوم، وبيت أمر، ويطا، والخليل، والمعصرة، والشيخ جراح، والتى أسفرت عن إصابة واعتقال العشرات من المواطنين والمتضامنين الأجانب".
وتنفذ القوات الإسرائيلية عمليات مداهمة وتفتيش واعتقالات بالضفة الغربية والقدس بشكل متواصل؛ بحجة ملاحقة واعتقال مطلوبين لأجهزة الأمن الإسرائيلى، بخلاف ما تقوم به بشكل متواصل من عمليات هدم للمنازل والمنشآت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق