حسام البدرى
كتب فتحى الشافعى - اليوم اليوم السابع اتفق حسام البدرى المدير الفنى لفريق أهلى طرابلس الليبى مع إدارة النادى على عدم العودة لاستكمال مشواره مع الفريق عقب تعرضه لمحاولة اغتيال فى ليبيا قبل أسبوعين تقريباً.
وعلم "اليوم السابع" أن البدرى عقد اجتماعا أمس، الاثنين، مع فايز جبريل، السفير الليبى بالقاهرة، وساسى أبوعون، رئيس نادى أهلى طرابلس تم خلاله الاتفاق على أن يعود الجهاز المعاون للبدرى بقيادة على عاشور لقيادة الفريق الليبى حتى نهاية الدور الأول الذى يتبقى فيه أربع مباريات.
ومن المقرر أن يعود عاشور وباقى الجهاز المعاون للقاهرة بعد انتهاء الدور الأول ثم يتعاقد الفريق الليبى مع مدرب آخر، وسيقوم البدرى سيقوم بمتابعة الفريق هاتفياً، حيث سيبدأ أولى هذه المباريات بمواجهة الترسانة، السبت المقبل، ضمن مباريات الدورى الليبى.
اتفاق البدرى مع السفير الليبى وبن عون جاء فى وقت خرجت فيه أنباء من النادى الليبى تؤكد أن البدرى سيعود لأهلى طرابلس بعد عدة أيام عقب انتهائه من أمور عائلية بالقاهرة لكن مصدر مُقرّب من البدرى قال لـ"اليوم السابع" إن المدير الفنى لأهلى طرابلس لن يعود إلى ليبيا وسيبقى بالقاهرة بسبب حادث الاغتيال الذى نجا منه بأعجوبة.
كتب فتحى الشافعى - اليوم اليوم السابع اتفق حسام البدرى المدير الفنى لفريق أهلى طرابلس الليبى مع إدارة النادى على عدم العودة لاستكمال مشواره مع الفريق عقب تعرضه لمحاولة اغتيال فى ليبيا قبل أسبوعين تقريباً.
وعلم "اليوم السابع" أن البدرى عقد اجتماعا أمس، الاثنين، مع فايز جبريل، السفير الليبى بالقاهرة، وساسى أبوعون، رئيس نادى أهلى طرابلس تم خلاله الاتفاق على أن يعود الجهاز المعاون للبدرى بقيادة على عاشور لقيادة الفريق الليبى حتى نهاية الدور الأول الذى يتبقى فيه أربع مباريات.
ومن المقرر أن يعود عاشور وباقى الجهاز المعاون للقاهرة بعد انتهاء الدور الأول ثم يتعاقد الفريق الليبى مع مدرب آخر، وسيقوم البدرى سيقوم بمتابعة الفريق هاتفياً، حيث سيبدأ أولى هذه المباريات بمواجهة الترسانة، السبت المقبل، ضمن مباريات الدورى الليبى.
اتفاق البدرى مع السفير الليبى وبن عون جاء فى وقت خرجت فيه أنباء من النادى الليبى تؤكد أن البدرى سيعود لأهلى طرابلس بعد عدة أيام عقب انتهائه من أمور عائلية بالقاهرة لكن مصدر مُقرّب من البدرى قال لـ"اليوم السابع" إن المدير الفنى لأهلى طرابلس لن يعود إلى ليبيا وسيبقى بالقاهرة بسبب حادث الاغتيال الذى نجا منه بأعجوبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق