صورة أرشيفية
فيينا (أ ش أ)اليوم السابع
بدأت اليوم الاثنين، أعمال مؤتمر طبى عالمى لمكافحة أمراض الأورام
السرطانية فى العاصمة النمساوية فيينا بمشاركة نحو 5 آلاف طبيب متخصص فى
علاج الأورام من جميع أنحاء العالم وسط آمال كبيرة، عقدت على المشاركين فى
المؤتمر إزاء اعتماد طرق علاجية جديدة لمكافحة أمراض السرطان، حيث من
المقرر أن تستمر أعمال المؤتمر حتى غد الثلاثاء.
وتوقع رئيس المؤتمر ورئيس جمعية الأورام فى النمسا الدكتور ريخارد جرايل، أن تسفر نتائج البحوث العلمية عن ظهور أدوية جديدة تتراوح ما بين دواء إلى 3 أدوية سنويا فى مجال مكافحة الأورام السرطانية، مرجعا السبب إلى جهود البحث العلمى التى تركز على الوصول إلى طرق علاجية جديدة للأورام السرطانية.
وكشف جرايل النقاب عن قرب الإعلان عن دواء جديد خلال العام 2014 يركز على إعادة تنشيط الخلايا الدفاعية المنهكة التى تسبب الورم السرطانى فى إصابتها بالشلل، لافتا إلى وجود نتائج إيجابية واعدة فى مجال العلاج بالأجسام المضادة بطريقة علاجية مبتكرة.
وفى ذات السياق، طالب جرايل، فى كلمته الاستهلالية أمام المؤتمر اليوم، بضرورة توفير تكاليف العلاج لجميع مصابى الأورام السرطانية بغض النظر عن قدرتهم المادية، لافتا إلى المصاعب التى يتكبدها مريض السرطان بسبب اضطراره لترك العمل لظروف العلاج.
وأشار إلى المتاعب النفسية المرتبطة بالمرض، معترفا بأن الأزمة المالية العالمية زادت من حجم المشاكل الخاصة بتوفير الاعتمادات المالية لعلاج مرضى الأورام السرطانية على مستوى العالم.
وتوقع رئيس المؤتمر ورئيس جمعية الأورام فى النمسا الدكتور ريخارد جرايل، أن تسفر نتائج البحوث العلمية عن ظهور أدوية جديدة تتراوح ما بين دواء إلى 3 أدوية سنويا فى مجال مكافحة الأورام السرطانية، مرجعا السبب إلى جهود البحث العلمى التى تركز على الوصول إلى طرق علاجية جديدة للأورام السرطانية.
وكشف جرايل النقاب عن قرب الإعلان عن دواء جديد خلال العام 2014 يركز على إعادة تنشيط الخلايا الدفاعية المنهكة التى تسبب الورم السرطانى فى إصابتها بالشلل، لافتا إلى وجود نتائج إيجابية واعدة فى مجال العلاج بالأجسام المضادة بطريقة علاجية مبتكرة.
وفى ذات السياق، طالب جرايل، فى كلمته الاستهلالية أمام المؤتمر اليوم، بضرورة توفير تكاليف العلاج لجميع مصابى الأورام السرطانية بغض النظر عن قدرتهم المادية، لافتا إلى المصاعب التى يتكبدها مريض السرطان بسبب اضطراره لترك العمل لظروف العلاج.
وأشار إلى المتاعب النفسية المرتبطة بالمرض، معترفا بأن الأزمة المالية العالمية زادت من حجم المشاكل الخاصة بتوفير الاعتمادات المالية لعلاج مرضى الأورام السرطانية على مستوى العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق